عنده من «المعجزات » .. نظرة مع سحر ابتسامة.. فحمان شريان الحياة

> «الأيام الرياضي» ناصر بوصالح:

> بعد عمل شاق وجهد كبير وبالعزيمة والإصرار أصبح فحمان في آفاق النجاح طار وقبل أن ينهي مشوار الثانية حزم أمتعته مسافراً لحجز مكانه بين الكبار..وﻛﻢ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﻥ ﺃﻣﺘﻠﻚ ﺑﻼغة ﻭﺟﺰﺍلة ﺍﻷﻟﻔﺎﻅ ﺑﻤﺎ
ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﻔﺎية ﻟﻜﻲ ﺃﺭﻭﻱ ﺃﺻﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎية ﺑﺸﻜﻞ ﺭﺍﺋﻊ ﻭأﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﻤﻴﻞ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻬﺎ ﻓﻔﺘﺸﺖ ﻓﻲ ﺃﺣﺸﺎﺀ ﻓﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻊ ﻭﻏﺼﺖ ﻓﻲ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﺣﺒﺮ ﻗﻠﻤﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻟﻌﻠﻲ أﺟﺪ ﻵلىء ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺮﺩﺍﺕ ﻭﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺗﺴﺘﺤﻖ أﻥ أﺻﻒ ﺑﻬﺎ إﻧﺠﺎﺯ ﻛﺘﻴبة ‏" ﻓﺤﻤﺎﻥ ‏" ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ " ﺍﻟﺒﻌﺪﺍﻧﻲ " ﻭأﺑﻨﺎئه ﺍلأﺑﻄﺎﻝ ﻓﺘﺰﺍﺣﻤﺖ ﺍﻟﻤﻔﺮﺩﺍﺕ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻜﻞ ﻭﻟﻮﻥ ﺇﻻ أنني ﻟﻢ أﺟﺪ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺫﻟﻚ ﻭﻟﻜﻦ ﻷﻥ ﺍلإﻧﺠﺎﺯ ﻓﺮﻳﺪ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ولابد من الإشارة إليها لكي لا نبخل على الفحمانيين الأبطال بحق الإشادة ﺃﺟﺒﺮﺕ ﻗﻠﻤﻲ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻊ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﻳﻐﻮﺹ بقليل مما يملك ﺑﻴﻦ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻻﺑﺘﻬﺎﺝ ﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ أﺑﻨﺎﺀ ﻣﻮﺩﻳﺔ ﻭأﺑﻴﻦ ﻋﺎﻣﺔ ﻓﺮﺣﺘﻬﻢ .. ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﺍﻟﺘﻲ أﺷﺮﻗﺖ ﺷﻤﺴﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺍﻧﺒﻠﺠﺖ ﺧﻴﻮﻃﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺳﺤﺐ ﺍﻟﻜﺂبة ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﻮب ﻋﺸﻘﺖ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻋﺸقاً ﻓﺎﻕ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺴﻤﻊ ﻭﻧﻘﺮأ ﻋﻨﻪ ﻓﻲ ﻛﺘﺐ ﻗﺼﺺ ﻭﺭﻭﺍﻳﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﻌﺸﻖ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ .. ﻭﻣﺮﺕ ﺳﺤﺎبة ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﺘﻔﺴﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﺴﻤﺎﺀ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺍﻻﺑﺘﻬﺎﺝ ﺃﻥ ﺗﻤﻄﺮ ﻟﺘﺤﻴﻲ ﻗﻠﻮﺏ ﺃﺻﺎﺑﻬﺎ ﺍﻟﻘﺤﻂ ﻭﺍﻟﺠﺪﺏ ﻟﺴﻨﻴﻦ ﻃﻮﺍﻝ.

ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺃﻥ مذاق ﺍﻟﻔﺮحة لايشبهه ﻣﺬﺍﻕ وجمال ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻻ ﻳﻀﺎﻫﻴﻪ جمال .. ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺍلأﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌية ﻭﺍﻻﻋﺘﻴﺎﺩية ﻭﻓﻲ ﺣﺎلة ﺗﻮﻓﺮ ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻭﺍﻟﻜﻔﻴﻠﺔ ﺑﺘﺤﻘﻴﻘﻬﺎ..!! ﻓﻜﻴﻒ ﺑﻬﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻮﻟﺪ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ ﻭﺗﺤﻞﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﺗﺮﺗﺴﻢ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﻇﻞ أﻭﺿﺎﻉ ﺻﻌبة ﺗﻨﺒﻌﺚ ﻣﻦ ﺗﺤﺖ ﺭﻛﺎﻡ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻞ ﻭﺗُﺤﻘﻖ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺴﻴر ﻋﻠﻰ ﺃﺷﻮﺍﻙ ﺿﻌﻒ ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻛﺒﻬﺠﺔ ﻭﻓﺮﺣﺔ ﺃﺑﻴﻦ ﻭأﺑﻨﺎئها ﺑﺘﺄﻫﻞ ‏" ﻓﺎﺭﺳﻬﺎ ﻓﺤﻤﺎﻥ ‏" ﺇﻟﻰ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﻣﻼﻣﺴﺔ ﺳﻤﺎﺀ ﺍلأﺿﻮﺍﺀ ﻟﺘﻌﻮﺩ ﺃﺑﻴﻦ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺍﺟﻬﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻓﻲ ﺭﺣﺎﺏ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﻨﺨﺒﺔ ﻭﺗﺠﺪ ﻟﻬﺎ ﻣﻜﺎناً ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻛﻤﺎ ﺍﻋﺘﺎﺩﺕ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻏﺎﺑﺖ ﻋﻨﻪ ﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻏﻴﺎﺏ ﻗﺴﺮﻱ ﺑﺘﻐﻴﻴﺐ إﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻭﻣﻤﺜﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤُﺸﺮﻑ ‏" ﻓﺎﺭﺱ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ ﺣﺴﺎﻥ ‏" ﻭﺟﻤﻴﻌﻨﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺃﺻﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ ﻓﻼ ﺩﺍﻋﻲ ﻟﻠﺨﻮﺽ ﻓﻲ ﺩﻫﺎﻟﻴﺰﻫﺎ.
أﺑﻨﺎﺀ ﺍلأﺣﻤﺮ ﺍﻟﻔﺤﻤﺎﻧﻲ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﻭﺍﻟﻔﻴﻠﺴﻮﻑ ﺍﻟﺒﻌﺪﺍﻧﻲ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﺠﺪ ﻭﻛﺘﺎبة ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ
ﻣﻌﺒﺪاً ﻭﻣﻤﻬﺪاً ﻭﻣﻔﺮﻭشاً ﺑأﻛﺎﻟﻴﻞ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ ﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻜﺲ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﺎﻋﺐ ﻭﺍﻟﺼﻌﺎﺏ إﻥ ﺣﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮ ﺑﻌﻴﺮ ﻟﻘﺼﻤﺘﻪ إﻻ ﺃﻥ ﻓﺮﺳﺎﻥ ﻓﺤﻤﺎﻥ ﺍﻟﻤﺘﺴﻠﺤﺔ ﺑﺎﻟﻌﺰﻳﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﺜﺎﺑﺮﺓ ﻭالإﺻﺮﺍﺭ ﻟﻢ ﺗأﺑﻪ ﻟﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ ﺍﻟﺒﻌﺪﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﺐ عصارة خبرته ﻭﻭﺍﻓﺮ ﺟﻬﺪﻩ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭﺳقى ﺷﺒﺎﺏ ﻛﺘﻴﺒﺘﻪ ﻣﻦ ﺭﺣﻴﻖ ﻓﻜﺮه ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻓﻌﺰﻓﻮﺍ أﺟﻤﻞ ﻭ ﺃﻓﻀﻞ ﺍﻷﻟﺤﺎﻥ ﻓﻲ ﺟﻨﺔ ﺍﻷﺷﺠﺎﻥ ﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺴﺒﺎﻥ ﻭﺗﻄﺮﺩ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺘﻠﺖ ﻭاﺳﺘﻮﻃﻨﺖ ﻗﻠﻮﺏ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺃﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻔﻄﻮﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﻜﺴﻮﺭﺓ ﻟﺘﺘﺴﻠﻞ إﻟﻴﻬﺎ ﻧﺴﺎﺋﻢ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭتشفي ﺟﺮﺍﺣﻬﺎ ﻭﺗُﺰﺭﻉ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺬﻭﺭ ﺍﻷﻣﻞ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ .. فمبارك هذا التأهل لأبناء مودية وأبين كافة وكل من ساهم في هذا الانجاز التاريخي.

ﺗﻐني ﻗﻠﻤﻲ ﺑﺎﻹﻧﺠﺎﺯ ﺍلإﻋﺠﺎﺯﻱ ﻟﻔﺤﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺘﻤﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮه ﻭﻣﺤﺒﻴه ﺍﻟﺮﻗﺺ ﻋﻠﻰ ﻧﻐﻤﺔ ﺍﻟﺘﺄﻫﻞ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳخه ﻻﻳﻌﻨﻲ أﻧﻨﺎ ﺳﻨﻐﺾ ﺍﻟﺒﺼﺮ ﻭﻧﻜﻒ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻔﺴﺪ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼً .. ﻛﻨﺖ ﻭﻻ ﺯﻟﺖ ﻻ ﺃﺭﻳﺪ ﻣﺰﺝ ﻧﺴﺎﺋﻢ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻭﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﺼﻔﺎﺀ ﺑﻤﻨﻐﺼﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ إﻻ ﺃﻥ ﺍلأﻣﺮ ﻛﺎﻥ ﺣﺘﻤياً ﻓﻼ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺫﻟﻚ ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻳﺔ ﺍلأﻓﺮﺍﺡ ﻭﺍﻟليالي ﺍﻟﻤﻼﺡ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﺗﻢ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﻛﻞ ﺍﻻﺷﻜﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻓﺤﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻓﺎﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭﺷﻜﻠﻬا سيختلف ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﻮﻥ أﻛﺜﺮ ﻗﻮﺓ وﺑإﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ أﻛﺒﺮ ﻓﻜﻞ ﺷﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ وعزيمة ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻭﺩﻫﺎﺀ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻭﺍلإﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﻀئيلة ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺑﻬﺎ ﻣﺮاﺣﻞ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻟﻦ ﺗﻜﻔﻲ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﻟﻠﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻓﻲ ﺭﺣﺎﺏ ﺍلأﻭﻟﻰ ﻭﺳﻴﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﻭﺳﻴﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﻌﺐ ﻋﻠﻰ أﺭضه ﻭﺑﻴﻦ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮه ﺍﻟﺘﻲ ﺣﺘﻤﺎً ﺳﻴﺤﺘﺎﺝ لدﻋﻤﻬﺎ ﻭﻭﻗﻮﻓﻬﺎ ﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﻭﺳﻴﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﻠﻌﺐ ﺧﺎﺹ ﺑﻪ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻓﺮ ﻟﻔﺤﻤﺎﻥ ﻭﻷﻧﺪﻳﺔ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺃﺑﻴﻦ ﻋﺎﻣﺔ ﻣﻤﺎﻳﺜﻴﺮ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻔﺤﻤﺎﻧﻴين ﻓﻲ ﻣﺸﻮﺍﺭﻫﻢ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻓﻬﻞ ﻳﻌﻲ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤوﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ الأﺣﻤﺮ أهمية ذلك ﻭﻫﻞ ﺷﻤﺮﻭﺍ ﺳﻮﺍﻋﺪﻫﻢ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ إﻳﺠﺎﺩ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ ﻟﻠﻤﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗؤﺭﻗﻬﻢ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼً ؟

ﻭﻫﻞ ﺗأﻫﺒﺖ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﺃﺑﻴﻦ ﻟﺮﻓﺪ أﺑﻨﺎﺀ ﻣﻮﺩﻳﺔ ﺑﺎﻟﺪﻋﻢ ﻭﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻬﻢ ﻭﻣﻄﺎﻟﺒﻬﻢ ﻭﺣﻞ ﻣﺸﻜﻼﺗﻬﻢ لتهيئة أﺟﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻟﻬﻢ ﻣﻦ أﺟﻞ ﺗﺸﺮﻳﻒ ﺃﺑﻴﻦ .. أﻡ ﺳﺘﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﻏﻴﻬﺎ ﻭﺗﺠﺎﻫﻠﻬﺎ .. ﺳﻨﺘﺮﻙ ﺍﻹﺟﺎبة ﻟﺘﺴﺮﺩﻫﺎ ﻟﻨﺎ ﺍلأﻳﺎﻡ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ...!!

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى