أنقذوا عادل إسماعيل !!
>
** حارس مرمى من العيار الثقيل .. ولاعب من الزمن الجميل .. كان يمثل مصدر أمان للاعبي فريقه .. بل كان نصف الفريق .. بوجوده يهدأ جمهور الفريق البرتقالي، ولا يخشى الفريق الخصم !!.
** إنه الدولي عادل إسماعيل حارس مرمى الفريق الكروي الممتاز بنادي شمسان والمنتخب الوطني سابقًا!.
** عادل إسماعيل لعب للمنتخبات الوطنية طويلاً، ومثَل الوطن خير تمثيل، وقدم عصارة جهده .. ضحى بوقته وراحته وكل ما يملك في سبيل رفعة الوطن، ورفع رايته خفاقة عالية في سماء المحافل العربية والقارية والدولية، لم يبخل يومًا على وطنه، بل كان كريمًا، وسيكون كذلك دومًا إذا كتب له الله طول العمر، وتجاوز محنته المرضية التي يمر بها حاليًَا، وعلى إثرها يرقد في إحدى مستشفيات العاصمة البريطانية لندن !!.
** بالأمس كان عادل إسماعيل نجمًا كرويًا لامعًا يضيء سماء الوطن إبداعًا .. ألقًا .. وتألقًا .. كحارس مرمى فذ ومن طراز فريد يذود عن شباك المنتخبات الوطنية ببراعة وبسالة ومهارة نادرة نفتقدها اليوم في ملاعبنا !!.
** عادل إسماعيل .. اليوم بحاجة ماسة إلى لفتة كريمة من قبل قيادة وزارة الشباب والرياضة والاتحاد العام لكرة القدم لتقديم له واجب المساعدة وإعانته في (أزمة) المرضية التي يمر بها هذه الأيام والوقوف إلى جانبه في مثل هذا الظرف الصعب، خاصة وأن (عادل) إمكانياته المادية شحيحة جدًا جدًا، ويواجه (أزمة) مالية زادت من (أزمته) الصحية وأوجاعه المرضية !.
** أين الوزير معمر الإرياني والرئيس أحمد العيسي ؟ .. أين أنتما ؟!.. تكرما بتقديم ما يمكن تقديمه لنجم كروي طالما .. سطع .. ولمع .. وأبدع .. على بساط المستطيل الأخضر كحارس مرمى ضمن صفوف المنتخبات الوطنية والنادي البرتقالي العدني .. عادل إسماعيل مثلما كان حارس مرمى رائعًا ورائعًا جدًا .. هو كذلك إنسان رائع وخلوق والأكثر من ذلك (عفيف) طاهر نزيها، ولو كان من فصيلة (المتملقين) لكان تحصل على أكثر مما يريد، لكن من يراه حتى وهو مريض يحسبه (غنيًا) من التعفف !!.
** أملنا كبير في معالي الوزير (الإرياني) ورئيس الاتحاد (العيسي) بتبني علاج الحارس الدولي عادل إسماعيل، وأن لا يبخل عليه أحد بمبلغ زهيد .. قدموا له العون كواجب وطني وإنساني وليس (منةً) لتمكينه من استكمال علاجه، وهذا أقل واجب ، فنحن نعلم أن هناك حالات مرضية عادية تذهب للخارج للعلاج وعلى نفقة الوزارة والاتحاد وعلى وجه السرعة وهي مصابة بنزلات (زكام) فقط !!.
أرجو الإسراع في مساعدة الدولي عادل إسماعيل في أزمته المرضية ليعود إلينا سالمًا غانمًا !!.
ناصر الساكت
** إنه الدولي عادل إسماعيل حارس مرمى الفريق الكروي الممتاز بنادي شمسان والمنتخب الوطني سابقًا!.
** عادل إسماعيل لعب للمنتخبات الوطنية طويلاً، ومثَل الوطن خير تمثيل، وقدم عصارة جهده .. ضحى بوقته وراحته وكل ما يملك في سبيل رفعة الوطن، ورفع رايته خفاقة عالية في سماء المحافل العربية والقارية والدولية، لم يبخل يومًا على وطنه، بل كان كريمًا، وسيكون كذلك دومًا إذا كتب له الله طول العمر، وتجاوز محنته المرضية التي يمر بها حاليًَا، وعلى إثرها يرقد في إحدى مستشفيات العاصمة البريطانية لندن !!.
** بالأمس كان عادل إسماعيل نجمًا كرويًا لامعًا يضيء سماء الوطن إبداعًا .. ألقًا .. وتألقًا .. كحارس مرمى فذ ومن طراز فريد يذود عن شباك المنتخبات الوطنية ببراعة وبسالة ومهارة نادرة نفتقدها اليوم في ملاعبنا !!.
** عادل إسماعيل .. اليوم بحاجة ماسة إلى لفتة كريمة من قبل قيادة وزارة الشباب والرياضة والاتحاد العام لكرة القدم لتقديم له واجب المساعدة وإعانته في (أزمة) المرضية التي يمر بها هذه الأيام والوقوف إلى جانبه في مثل هذا الظرف الصعب، خاصة وأن (عادل) إمكانياته المادية شحيحة جدًا جدًا، ويواجه (أزمة) مالية زادت من (أزمته) الصحية وأوجاعه المرضية !.
** أين الوزير معمر الإرياني والرئيس أحمد العيسي ؟ .. أين أنتما ؟!.. تكرما بتقديم ما يمكن تقديمه لنجم كروي طالما .. سطع .. ولمع .. وأبدع .. على بساط المستطيل الأخضر كحارس مرمى ضمن صفوف المنتخبات الوطنية والنادي البرتقالي العدني .. عادل إسماعيل مثلما كان حارس مرمى رائعًا ورائعًا جدًا .. هو كذلك إنسان رائع وخلوق والأكثر من ذلك (عفيف) طاهر نزيها، ولو كان من فصيلة (المتملقين) لكان تحصل على أكثر مما يريد، لكن من يراه حتى وهو مريض يحسبه (غنيًا) من التعفف !!.
** أملنا كبير في معالي الوزير (الإرياني) ورئيس الاتحاد (العيسي) بتبني علاج الحارس الدولي عادل إسماعيل، وأن لا يبخل عليه أحد بمبلغ زهيد .. قدموا له العون كواجب وطني وإنساني وليس (منةً) لتمكينه من استكمال علاجه، وهذا أقل واجب ، فنحن نعلم أن هناك حالات مرضية عادية تذهب للخارج للعلاج وعلى نفقة الوزارة والاتحاد وعلى وجه السرعة وهي مصابة بنزلات (زكام) فقط !!.
أرجو الإسراع في مساعدة الدولي عادل إسماعيل في أزمته المرضية ليعود إلينا سالمًا غانمًا !!.