أمين محلي المهرة يؤكد أن المحافظة آمنة وغير حاضنة للإرهاب
> المهرة «الأيام» ناصر الساكت:
> أكد أمين عام المجلس المحلي بمحافظة المهرة سالم عبدالله نيمر أن " المهرة محافظة آمنة وغير حاضنة للعناصر الإرهابية، ولا وجود فيها لأي خلايا من هذه الجماعات الخارجة عن النظام والقانون.
وكان نيمر يتحدث أمس في لقاء جماهيري، وقال: "لقد تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة لتعزيز الجانب الأمني لتفادي أي مشاكل، ومنع توغل أي من الجماعات الإرهابية"، مشيرا إلى أن "اللجنة الأمنية بالمحافظة تواصل لقاءاتها مع مختلف الشرائح الاجتماعية، وقادة الوحدات العسكرية والأمنية لرفع اليقظة الأمنية في مختلف مناطق ومديريات المحافظة المترامية الأطراف".
وأشاد نيمر "بتعاون أبناء المحافظة وتلاحمهم وتماسكهم منعا لتوغل هذه العناصر الخارجة عن القانون، وعدم السماح بلجوئهم للمحافظة بعد ملاحقتهم من الجيش والأمن".
إلى ذلك نفى نيمر "وجود أي خلايا نائمة تستقطب هذه الجماعات الإرهابية في المهرة"، مستنكرا "الأعمال الإرهابية التي ترتكبها بحق المواطنين وأبناء القوات المسلحة والأمن"، مؤكدا بأن "ما يشاع عن وجود مثل هذه الظواهر المخلة بالأمن مجرد إشاعات مغرضة هدفها تخويف المواطنين، وإحداث فوضى ليس إلا"، لكنه لم يستبعد وجود هذه العناصر لأنها - بحسب رأيه - عندما يضيق عليها الخناق في أماكن تواجدها الحالية في بعض المحافظات قد تلجأ للمحافظة، فالمهرة محافظة آمنة وغير حاضنة للإرهاب بفضل ترابط النسيج الاجتماعي المتماسك لأهلها الذي لا يسمح أو يقبل بوجود عناصر مشبوهة أو غريبة.
وأشار إلى أنه "يجري التنسيق حاليا لعقد لقاء موسع دعت إليه السلطة المحلية مع الشيوخ والوجهاء والأعيان والشخصيات، وعقال الحارات وخطباء المساجد لتدارس الوضع الأمني والتوعية بعدم احتضان هذه العناصر الإرهابية كونها تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وإقلاق السكينة العامة، وقتل الناس والإضرار بالمصالح العامة والخاصة".
وكان نيمر يتحدث أمس في لقاء جماهيري، وقال: "لقد تم اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة لتعزيز الجانب الأمني لتفادي أي مشاكل، ومنع توغل أي من الجماعات الإرهابية"، مشيرا إلى أن "اللجنة الأمنية بالمحافظة تواصل لقاءاتها مع مختلف الشرائح الاجتماعية، وقادة الوحدات العسكرية والأمنية لرفع اليقظة الأمنية في مختلف مناطق ومديريات المحافظة المترامية الأطراف".
وأشاد نيمر "بتعاون أبناء المحافظة وتلاحمهم وتماسكهم منعا لتوغل هذه العناصر الخارجة عن القانون، وعدم السماح بلجوئهم للمحافظة بعد ملاحقتهم من الجيش والأمن".
إلى ذلك نفى نيمر "وجود أي خلايا نائمة تستقطب هذه الجماعات الإرهابية في المهرة"، مستنكرا "الأعمال الإرهابية التي ترتكبها بحق المواطنين وأبناء القوات المسلحة والأمن"، مؤكدا بأن "ما يشاع عن وجود مثل هذه الظواهر المخلة بالأمن مجرد إشاعات مغرضة هدفها تخويف المواطنين، وإحداث فوضى ليس إلا"، لكنه لم يستبعد وجود هذه العناصر لأنها - بحسب رأيه - عندما يضيق عليها الخناق في أماكن تواجدها الحالية في بعض المحافظات قد تلجأ للمحافظة، فالمهرة محافظة آمنة وغير حاضنة للإرهاب بفضل ترابط النسيج الاجتماعي المتماسك لأهلها الذي لا يسمح أو يقبل بوجود عناصر مشبوهة أو غريبة.
وأشار إلى أنه "يجري التنسيق حاليا لعقد لقاء موسع دعت إليه السلطة المحلية مع الشيوخ والوجهاء والأعيان والشخصيات، وعقال الحارات وخطباء المساجد لتدارس الوضع الأمني والتوعية بعدم احتضان هذه العناصر الإرهابية كونها تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، وإقلاق السكينة العامة، وقتل الناس والإضرار بالمصالح العامة والخاصة".