رفع 300 طن من النفايات المتكدسة في شوارع تعز
حملة رفع النفايات و رش المبيدات القاتلة للبعوض بتعز
> تعز «الأيام» خاص
> في إطار الجهود المجتمعية الهادفة إلى تخفيف الأضرار الناتجة عن تكدس النفايات بجوار التجمعات السكانية تواصل منظمة الارتفاع المهتمة بشؤون البيئة حملتها الميدانية التي بدأت قبل أسبوعين والتي تهدف إلى رفع النفايات من الأزقة والشوارع في تعز وقد تم رفع ما يزيد عن 300 طن حتى الآن.
وتؤكد رئيسة المنظمة ارتفاع القباطي أن الحملة الميدانية تركز على المناطق الأكثر تكدسا بالنفايات حيث توسعت إلى أحياء وحارات وشوارع مختلفة سواء في المدينة القديمة أو في الحصب والمنطقة الغربية.
وأن الحملة تتم بجهود ذاتية وتندرج ضمن المسئولية المجتمعية للمنظمة خصوصا أنها مهتمة بشئون البيئة إضافة إلى أن مدينة تعز تعاني كثيرا هذه الأيام من تكدس النفايات، الأمر الذي تسبب في انتشار الأوبئة والأمراض في صفوف المواطنين.
لافتة إلى أن الحملة الميدانية لا تشمل فقط رفع النفايات بل رش المبيدات القاتلة للبعوض التي تكاثرت بفعل الأمطار وكذلك انتشار البرك الآسنة قرب المنازل مما تسبب في تكاثر البعوض وانتشار الأمراض الجلدية.
ودعت رئيسة الحملة المنظمات الدولية إلى تقديم الدعم والمساندة لهذه الجهود بغية رفع المعاناة عن سكان مدينة تعز خصوصا أن الوضع البيئي يحتاج إلى الاهتمام من أجل تخفيف معاناة الناس بعد الانهيار الذي حصل للوضع الصحي.
الجدير بالذكر أن منظمة الارتفاع للبيئة والتنمية هي الوحيدة التي تنشط حاليا في مواجهة الأضرار البيئة داخل مدينة تعز .
وتؤكد رئيسة المنظمة ارتفاع القباطي أن الحملة الميدانية تركز على المناطق الأكثر تكدسا بالنفايات حيث توسعت إلى أحياء وحارات وشوارع مختلفة سواء في المدينة القديمة أو في الحصب والمنطقة الغربية.
وأن الحملة تتم بجهود ذاتية وتندرج ضمن المسئولية المجتمعية للمنظمة خصوصا أنها مهتمة بشئون البيئة إضافة إلى أن مدينة تعز تعاني كثيرا هذه الأيام من تكدس النفايات، الأمر الذي تسبب في انتشار الأوبئة والأمراض في صفوف المواطنين.
لافتة إلى أن الحملة الميدانية لا تشمل فقط رفع النفايات بل رش المبيدات القاتلة للبعوض التي تكاثرت بفعل الأمطار وكذلك انتشار البرك الآسنة قرب المنازل مما تسبب في تكاثر البعوض وانتشار الأمراض الجلدية.
ودعت رئيسة الحملة المنظمات الدولية إلى تقديم الدعم والمساندة لهذه الجهود بغية رفع المعاناة عن سكان مدينة تعز خصوصا أن الوضع البيئي يحتاج إلى الاهتمام من أجل تخفيف معاناة الناس بعد الانهيار الذي حصل للوضع الصحي.
الجدير بالذكر أن منظمة الارتفاع للبيئة والتنمية هي الوحيدة التي تنشط حاليا في مواجهة الأضرار البيئة داخل مدينة تعز .
