وكيل الشباب بعدن ينسق لبرنامج تأهيلي لأوائل طلاب الجامعة
> عدن «الأيام» عاد نعمان
> قام الوكيل المُكلف بشؤون الشباب في ديوان محافظة عدن عبدالرؤوف زين بزيارة إلى كلية العلوم الإدارية جامعة عدن، ألتقى فيها بنائب العميد لشؤون خدمة المجتمع دكتورنوفل عبدالرحمن ومدير إدارة التسجيلعبدالله بن ناهية.
وأثناء الزيارة قدم الوكيل زين نبذة مختصرة عن برنامج تدريبي وتأهيلي يستهدف الشباب في محافظة عدن وخاصةً أوائل الطلاب من جميع أقسام كليات جامعة عدن.
ويأتي البرنامج في إطار خطة السلطة المحلية القابلة للتنفيذ بما تبقى من العام الجاري.
وقال الوكيل: "أن البرنامج موضوع وفق توجيهات محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي، وبالإمكانيات المتاحة للسلطة المحلية، حيث يتم العمل على تنفيذه خلال الفترة الزمنية المتبقية من العام الجاري، واضعين خطة العام القادم نصب أعيننا"، موضحًا أنه يتضمن سلسلة من الدورات التدريبية المتخصصة في العديد من المجالات، منها الإدارة، التنمية البشرية، برامج وشبكات الكمبيوتر، والمحاسبة.
ويسعى البرنامج إلى التنسيق مع الجهات الحكومية المعنية بشؤون الشباب، وذلك لإعداد دراسات تحدد توجهات واهتمامات جميع شرائح الشباب في مختلف مناطق محافظة عدن، وإنشاء قواعد بيانات تساعد في تصميم برامج تدريبية وتأهيلية أخرى تتناسب مع احتياجاتهم الحقيقية على أرض الواقع، وكذا فتح قنوات تواصل مع الجهات الدولية، وتقديم التسهيلات لها من قبل السلطة المحلية؛ لتنفيذ مشاريع تخدم الشباب.
وأثناء الزيارة قدم الوكيل زين نبذة مختصرة عن برنامج تدريبي وتأهيلي يستهدف الشباب في محافظة عدن وخاصةً أوائل الطلاب من جميع أقسام كليات جامعة عدن.
ويأتي البرنامج في إطار خطة السلطة المحلية القابلة للتنفيذ بما تبقى من العام الجاري.
وقال الوكيل: "أن البرنامج موضوع وفق توجيهات محافظ عدن عبدالعزيز المفلحي، وبالإمكانيات المتاحة للسلطة المحلية، حيث يتم العمل على تنفيذه خلال الفترة الزمنية المتبقية من العام الجاري، واضعين خطة العام القادم نصب أعيننا"، موضحًا أنه يتضمن سلسلة من الدورات التدريبية المتخصصة في العديد من المجالات، منها الإدارة، التنمية البشرية، برامج وشبكات الكمبيوتر، والمحاسبة.
ويسعى البرنامج إلى التنسيق مع الجهات الحكومية المعنية بشؤون الشباب، وذلك لإعداد دراسات تحدد توجهات واهتمامات جميع شرائح الشباب في مختلف مناطق محافظة عدن، وإنشاء قواعد بيانات تساعد في تصميم برامج تدريبية وتأهيلية أخرى تتناسب مع احتياجاتهم الحقيقية على أرض الواقع، وكذا فتح قنوات تواصل مع الجهات الدولية، وتقديم التسهيلات لها من قبل السلطة المحلية؛ لتنفيذ مشاريع تخدم الشباب.