الانقلابيون يعدمون 3 من أسرة واحدة
> تعز «الأيام» صلاح الجندي
> أعدمت مليشيات الحوثي وصالح الانقلابية ثلاثة مدنين من أسرة واحدة في منطقة عبدان شرق تعز.
وذكرت مصادر محلية لـ«الأيام» أن "المليشيات الانقلابية اقتحمت، الليلة الماضية، منزل التربوي طه فارع، الكائن في منطقة عبدان بمديرية صبر الموادم جنوب شرق مدينة تعز، بتهمة مشاركته في المقاومة، وأعدمت ثلاثة من أفراد الأسرة رمياً بالرصاص في جريمة وصفت بالبشعة".
وأضافت المصادر أن "المليشيات اقتحمت المنزل وباشرت إطلاق الرصاص الحي على زوجة النقابي طه فارع "اتحاد قاسم علي 35 سنة، وابنه أنس 15 سنة، وأخيه محمد حسن فارع 40 سنة ما أدى إلى وفاتهم في الحال".
من جهة أخرى قتل أحد القناصة الحوثيين بنيران الجيش الوطني شرق صبر عندما كان يتمركز بأحد المنازل الواقعة بين قريتي الحدادين والجيرات في مديرية صبر في وقت تمكنت قوات الجيش من السيطرة على قرية العريش، وووصلت إلى مداخل الرازي ومشارف قرية خربان.
وقال مصدر ميداني لـ«الأيام» إن قوات الجيش تمكنت من قطع خط الإمداد للمليشيات في طريق عبدان الصرمين، وفرضت حصارا على المليشيات في منطقة الصرمين أبعر شرقي صبر من اتجاهين.
وأوضح المصدر أن "قطع الإمداد سيخنق المليشيات وسيجعلها تستخدم نقيل الإبل وقرية تباشعة طريقا لإمداد أفرادها، خاصة بعد سيطرة قوات الجيش على مرتفاعات هامة بعزلتي عبدان وتباشعة شرق صبر".
وأعلن المصدر أسر الجيش شيخ قرية العريش المتحوث، حميد علي عباس، وهو أحد كبار الشيوخ المتحوثيين شرقي صبر والمتهم بالتبليغ بالأستاذ عبدالله عبيد العريشي قبل أيام بنقيل الإبل الذي تسيطر عليه المليشيات.
كما دمرت قوات الجيش طقمين للمليشيات، وقتلت 18 فردا من أفرادهم.
وذكرت مصادر محلية لـ«الأيام» أن "المليشيات الانقلابية اقتحمت، الليلة الماضية، منزل التربوي طه فارع، الكائن في منطقة عبدان بمديرية صبر الموادم جنوب شرق مدينة تعز، بتهمة مشاركته في المقاومة، وأعدمت ثلاثة من أفراد الأسرة رمياً بالرصاص في جريمة وصفت بالبشعة".
وأضافت المصادر أن "المليشيات اقتحمت المنزل وباشرت إطلاق الرصاص الحي على زوجة النقابي طه فارع "اتحاد قاسم علي 35 سنة، وابنه أنس 15 سنة، وأخيه محمد حسن فارع 40 سنة ما أدى إلى وفاتهم في الحال".
من جهة أخرى قتل أحد القناصة الحوثيين بنيران الجيش الوطني شرق صبر عندما كان يتمركز بأحد المنازل الواقعة بين قريتي الحدادين والجيرات في مديرية صبر في وقت تمكنت قوات الجيش من السيطرة على قرية العريش، وووصلت إلى مداخل الرازي ومشارف قرية خربان.
وقال مصدر ميداني لـ«الأيام» إن قوات الجيش تمكنت من قطع خط الإمداد للمليشيات في طريق عبدان الصرمين، وفرضت حصارا على المليشيات في منطقة الصرمين أبعر شرقي صبر من اتجاهين.
وأوضح المصدر أن "قطع الإمداد سيخنق المليشيات وسيجعلها تستخدم نقيل الإبل وقرية تباشعة طريقا لإمداد أفرادها، خاصة بعد سيطرة قوات الجيش على مرتفاعات هامة بعزلتي عبدان وتباشعة شرق صبر".
وأعلن المصدر أسر الجيش شيخ قرية العريش المتحوث، حميد علي عباس، وهو أحد كبار الشيوخ المتحوثيين شرقي صبر والمتهم بالتبليغ بالأستاذ عبدالله عبيد العريشي قبل أيام بنقيل الإبل الذي تسيطر عليه المليشيات.
كما دمرت قوات الجيش طقمين للمليشيات، وقتلت 18 فردا من أفرادهم.