عودة القائدين البارزين هيثم قاسم وعبدالرحمن اللحجي.. مصرع 30 حوثيا خلال محاولتهم التسلل إلى حيس
المقاومة الجنوبية بحيس
> الساحل الغربي «الأيام» أصيل السقلدي
> عاد، أمس، القائدان البارزان بجبهات القتال في الساحل الغربي، اللواء هيثم قاسم طاهر وعبدالرحمن اللحجي، قادمين من دولة الإمارات العربية.
وأكدت مصادر "عودة الرجلين إلى جبهة الساحل، استعدادا لإطلاق عملية عسكرية كبيرة، لتحرير ما تبقى من محافظة الحديدة".
وقال مصدر عسكري: "إن وزير الدفاع السابق اللواء هيثم قاسم طاهر، وقائد اللواء الثالث عمالقة عبدالرحمن اللحجي، وصلا إلى جبهة الساحل الغربي صباح أمس، قادمين من دولة الإمارات".
وتنفي عودة الرجلين ما نشرته تقارير إعلامية زعمت وضعهما تحت الإقامة الجبرية.
في سياق ذي صلة أحبطت قوات المقاومة واللواء الأول عمالقة مساء أمس الأول هجوما شنته مليشيا الحوثي شرق وشمال مدينة حيس جنوب الحديدة.
وأكدت مصادر أن الاشتباكات استمرت أكثر من ساعة سقط خلالها العشرات من القتلى والجرحى في صفوف الحوثيين الذين يسعون في محاولة يائسة لاستعادة المدينة التي حررتها قوات المقاومة ولواء العمالقة في فبراير الماضي.
وقال مصدر عسكري في جبهة الساحل الغربي إن أكثر من 30 مسلحا حوثيا لقوا مصرعهم في الهجوم الذي تم التصدي له مساء أمس الأول.
وأوضح أن عشرات الجثث مرمية أمام المواقع التي حاولوا التسلل والهجوم عليها، وأنهم حاولوا عدة مرات الهجوم لأخذ الجثث لكنهم فشلوا بسبب صلابة التصدي لهم من قوات اللواء الأول عمالقة شرق وشمال مدينة حيس.
وشن طيران التحالف عددا من الغارات الجوية التي استهدفت تعزيزات ومواقع عسكرية للحوثيين في الجراحي والتحيتا تكبدت فيها جماعة الحوثي خسائر في الأرواح والعتاد العسكري.
وأكدت مصادر "عودة الرجلين إلى جبهة الساحل، استعدادا لإطلاق عملية عسكرية كبيرة، لتحرير ما تبقى من محافظة الحديدة".
وقال مصدر عسكري: "إن وزير الدفاع السابق اللواء هيثم قاسم طاهر، وقائد اللواء الثالث عمالقة عبدالرحمن اللحجي، وصلا إلى جبهة الساحل الغربي صباح أمس، قادمين من دولة الإمارات".
وتنفي عودة الرجلين ما نشرته تقارير إعلامية زعمت وضعهما تحت الإقامة الجبرية.
في سياق ذي صلة أحبطت قوات المقاومة واللواء الأول عمالقة مساء أمس الأول هجوما شنته مليشيا الحوثي شرق وشمال مدينة حيس جنوب الحديدة.
وأكدت مصادر أن الاشتباكات استمرت أكثر من ساعة سقط خلالها العشرات من القتلى والجرحى في صفوف الحوثيين الذين يسعون في محاولة يائسة لاستعادة المدينة التي حررتها قوات المقاومة ولواء العمالقة في فبراير الماضي.
وقال مصدر عسكري في جبهة الساحل الغربي إن أكثر من 30 مسلحا حوثيا لقوا مصرعهم في الهجوم الذي تم التصدي له مساء أمس الأول.
وأوضح أن عشرات الجثث مرمية أمام المواقع التي حاولوا التسلل والهجوم عليها، وأنهم حاولوا عدة مرات الهجوم لأخذ الجثث لكنهم فشلوا بسبب صلابة التصدي لهم من قوات اللواء الأول عمالقة شرق وشمال مدينة حيس.
وشن طيران التحالف عددا من الغارات الجوية التي استهدفت تعزيزات ومواقع عسكرية للحوثيين في الجراحي والتحيتا تكبدت فيها جماعة الحوثي خسائر في الأرواح والعتاد العسكري.