للأسبوع الرابع على التوالي.. استمرار احتجاجات المبعدين عن أعمالهم بأبين
خلال الوقفة للمبعدين المدنيين بأبين
> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح
> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح
نظم العشرات من المبعدين والمنقطعين المدنيين عن أعمالهم بمحافظة أبين، صباح أمس، وللأسبوع الرابع على التوالي وقفة احتجاجية أمام المجمع الحكومي بمدينة زنجبار، للمطالبة بعودتهم إلى أعمالهم التي انقطعوا عنها منذ عام 1994م.
وقال صالح عبيد، أحد المنقطعين: «إنه موظف في التربية والتعليم بأبين وانقطع عن عمله عام 94م، وأنهم قاموا بتنفيذ هذه الوقفة الاحتجاجية للأسبوع الرابع على التوالي للمطالبة بعودتهم إلى أعمالهم وفق القرارات الرئاسية التي قضت بإعادتهم إلى أعمالهم، ونحن نعاني جراء الإقصاء الذي تعرضنا له من نظام صالح».
فيما أشار المنقطع سليمان مشهور، موظف في مكتب الزراعة، إلى أنه «كغيره استبشر خيرا بتشكيل اللجان القضائية من قبل الدولة، وقدمت الملفات إلى تلك اللجان إلا أنها ظلت محلك سر ولم تقدم أي شيء حتى الآن».
وطالب سليمان محافظ أبين بـ«متابعة الجهات ذات العلاقة بعمل الحلول المناسبة لقضيتهم العادلة، جراء الإبعاد الذي تعرضوا له، وتنفيذ التوجيهات الرئاسية».
أما المنقطع محمد ناصر سالم، موظف في مكتب الصحة والسكان، طالب السلطة والحكومة بعودتهم إلى أعمالهم، قائلا: «تعرضنا للتهميش من قبل نظام المقتول صالح، ونتمنى أن يتم تنفيذ التوجيهات الرئاسية بحل قضية أبناء الجنوب الذين تعرضوا للظلم منذ عام 94م».
وأشار المنقطع ناصر أحمد سعيد، موظف بمكتب التجارة والصناعة، إلى أن «هذه الوقفة الاحتجاجية هي بمثابة رسالة واضحة لحكومة الشرعية والتحالف العربي في حل قضية المبعدين والمنقطعين الجنوبيين، ولازلنا نتابع الجهات ذات العلاقة بعودتنا إلى أعمالنا وحل قضية المبعدين حلا نهائيا».
بدوره قال المنقطع علي حسين سليمان، موظف في الزراعة: «تعبنا من الوعود الكاذبة، ونطالب بعودتنا إلى أعمالنا، كوننا تعرضنا للظلم والإقصاء والإبعاد من أعمالنا منذ عام 94م، نتمنى أن يتم تنفيذ التوجيهات الرئاسية في حل قضية أبناء الجنوب الذين يعانون الأمرين، جراء إبعادهم عن أعمالهم».
حمود حسين علي، موظف في إدارة الري، أكد أنهم «يعانون جراء حرمانهم من مرتباتهم»، مضيفا أن «الوقفة الاحتجاجية من أجل عودتنا إلى أعمالنا، وستكون وقفة أسبوعية كل يوم ثلاثاء، حتى نحصل على كافة حقوقنا التي حرمنا منها».
نظم العشرات من المبعدين والمنقطعين المدنيين عن أعمالهم بمحافظة أبين، صباح أمس، وللأسبوع الرابع على التوالي وقفة احتجاجية أمام المجمع الحكومي بمدينة زنجبار، للمطالبة بعودتهم إلى أعمالهم التي انقطعوا عنها منذ عام 1994م.
وقال صالح عبيد، أحد المنقطعين: «إنه موظف في التربية والتعليم بأبين وانقطع عن عمله عام 94م، وأنهم قاموا بتنفيذ هذه الوقفة الاحتجاجية للأسبوع الرابع على التوالي للمطالبة بعودتهم إلى أعمالهم وفق القرارات الرئاسية التي قضت بإعادتهم إلى أعمالهم، ونحن نعاني جراء الإقصاء الذي تعرضنا له من نظام صالح».
فيما أشار المنقطع سليمان مشهور، موظف في مكتب الزراعة، إلى أنه «كغيره استبشر خيرا بتشكيل اللجان القضائية من قبل الدولة، وقدمت الملفات إلى تلك اللجان إلا أنها ظلت محلك سر ولم تقدم أي شيء حتى الآن».
وطالب سليمان محافظ أبين بـ«متابعة الجهات ذات العلاقة بعمل الحلول المناسبة لقضيتهم العادلة، جراء الإبعاد الذي تعرضوا له، وتنفيذ التوجيهات الرئاسية».
أما المنقطع محمد ناصر سالم، موظف في مكتب الصحة والسكان، طالب السلطة والحكومة بعودتهم إلى أعمالهم، قائلا: «تعرضنا للتهميش من قبل نظام المقتول صالح، ونتمنى أن يتم تنفيذ التوجيهات الرئاسية بحل قضية أبناء الجنوب الذين تعرضوا للظلم منذ عام 94م».
وأشار المنقطع ناصر أحمد سعيد، موظف بمكتب التجارة والصناعة، إلى أن «هذه الوقفة الاحتجاجية هي بمثابة رسالة واضحة لحكومة الشرعية والتحالف العربي في حل قضية المبعدين والمنقطعين الجنوبيين، ولازلنا نتابع الجهات ذات العلاقة بعودتنا إلى أعمالنا وحل قضية المبعدين حلا نهائيا».
بدوره قال المنقطع علي حسين سليمان، موظف في الزراعة: «تعبنا من الوعود الكاذبة، ونطالب بعودتنا إلى أعمالنا، كوننا تعرضنا للظلم والإقصاء والإبعاد من أعمالنا منذ عام 94م، نتمنى أن يتم تنفيذ التوجيهات الرئاسية في حل قضية أبناء الجنوب الذين يعانون الأمرين، جراء إبعادهم عن أعمالهم».
حمود حسين علي، موظف في إدارة الري، أكد أنهم «يعانون جراء حرمانهم من مرتباتهم»، مضيفا أن «الوقفة الاحتجاجية من أجل عودتنا إلى أعمالنا، وستكون وقفة أسبوعية كل يوم ثلاثاء، حتى نحصل على كافة حقوقنا التي حرمنا منها».
