تشقق وانهيار منازل بحوطة لحج جراء تسرب مياه المجاري
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري:
تعرضت عدد من المنازل في إحدى حارات الحوطة للتشققات والانهيارات، نتيجة تسرب مياه الصرف الصحي إلى أساساتها.
وفاضت مياه الصرف الصحي إلى ثلاثة منازل في حارة وحيدة بمدينة الحوطة، وهي منزل المواطن أنيس علي فرج، ومنزل المواطن ناصر حسن ناصر، ومنزل المواطن أحمد حسن محمدوه، ما تسبب في حدوث تشققات والانهيار لأساسات المنازل.
وقال المواطن أنيس علي فرج: «إن منزله تعرض للانهيار والتشقق، نتجية تسرب مياه الصرف الصحي دون أن تحرك الجهات المختصة ساكنا تجاه ما يحدث».
وأشار إلى أن «الصرف الصحي في الحارة من المشاريع القديمة التي تحتاج إلى إعادة تأهيل، وتأخر عملية التأهيل للمشروع وتسرب المياه من تحت أساسات المنازل تسببا بما حدث»، مطالبا السلطة المحلية بـ«وضع المعالجات والحلول لمشكلة المنازل المتضررة في الحارة».
وأوضح أن «الوضع المادي للمواطنين أصحاب المنازل صعب، ولا يمكن أن يقوموا بعملية التأهيل لمنازلهم دون أن يكون هناك دعم من قبل الجهات المختصة».
وأشار إلى أن «هناك منازل أخرى قد يهددها تسرب مياه الصرف الصحي، ويمكن انهيارها في أي لحظة»، مطالبا السلطة المحلية بـ«التحرك وحل مشكلة الصرف الصحي، وإعادة تأهيلها أولا».
تعرضت عدد من المنازل في إحدى حارات الحوطة للتشققات والانهيارات، نتيجة تسرب مياه الصرف الصحي إلى أساساتها.
وفاضت مياه الصرف الصحي إلى ثلاثة منازل في حارة وحيدة بمدينة الحوطة، وهي منزل المواطن أنيس علي فرج، ومنزل المواطن ناصر حسن ناصر، ومنزل المواطن أحمد حسن محمدوه، ما تسبب في حدوث تشققات والانهيار لأساسات المنازل.
وقال المواطن أنيس علي فرج: «إن منزله تعرض للانهيار والتشقق، نتجية تسرب مياه الصرف الصحي دون أن تحرك الجهات المختصة ساكنا تجاه ما يحدث».
وأشار إلى أن «الصرف الصحي في الحارة من المشاريع القديمة التي تحتاج إلى إعادة تأهيل، وتأخر عملية التأهيل للمشروع وتسرب المياه من تحت أساسات المنازل تسببا بما حدث»، مطالبا السلطة المحلية بـ«وضع المعالجات والحلول لمشكلة المنازل المتضررة في الحارة».
وأوضح أن «الوضع المادي للمواطنين أصحاب المنازل صعب، ولا يمكن أن يقوموا بعملية التأهيل لمنازلهم دون أن يكون هناك دعم من قبل الجهات المختصة».
وأشار إلى أن «هناك منازل أخرى قد يهددها تسرب مياه الصرف الصحي، ويمكن انهيارها في أي لحظة»، مطالبا السلطة المحلية بـ«التحرك وحل مشكلة الصرف الصحي، وإعادة تأهيلها أولا».