مكتب النقل في أبين يقر تسعيرة أجور نقل الركاب
صورة تعبيرية
> زنجبار «الأيام» سالم حيدرة صالح
> ناقش الدكتور محمد الطايف، مدير عام مكتب النقل بمحافظة أبين، آلية عمل خطوط النقل الداخلي لسيارات الأجرة في مديرية خنفر وعدد من المديريات، بالإضافة إلى جملة من القضايا التي تتعلق بنشاط المكتب.
وأكد الطايف خلال لقاء جمعه يوم أمس، في مكتبه بمدير مكتب النقل بمديرية خنفر منصور وادي، على أنه "يجب على السلطة المحلية في خنفر أن تذلل الصعوبات التي تعترض سير عمل المكتب بالمديرية حتى يؤدي عمله على أكمل وجه"، مشيراً إلى أن "مكتب النقل بالمحافظة قام بتفعيل العمل الإيرادي على مستوى المديريات، رغم شحة الإمكانيات التي يعاني منها، إلا أننا نبذل جهوداً مضنية في إحداث نقلة نوعية، ونحن ماضون في العمل بوتيرة عالية خلال العام الجاري، رغم كل الصعوبات".
وقال: "إن الميزانية التشغيلية ضئيلة جداً، ولا تتوفر لدى المكتب وسيلة مواصلات، ونمارس عملنا في غرفة صغيرة، إضافة إلى عدم توفر الأثاث المكتبي حيث لازال مبنى المكتب محتلاً منذ العام 2011م من قبل المواطنين، الذين حولوه إلى سكن، وهناك مجموعة من السماسرة يقومون ببيع قطع أراضي في حوش المبنى، على مرأى ومسمع السلطة المحلية وأجهزتها الأمنية التي لم تحرك ساكناً، وسبق أن ناشدنا السلطة المحلية بمذكرات رسمية بهذا الخصوص إلا أننا لم نلقَ آذاناً صاغية".
وفي اللقاء جرى تحديد وإقرار تسعيرة نقل الركاب من زنجبار-خنفر والعكس 200 ريال، خط جعار - المخزن والعكس 150 ريالا، جعار - باتيس والعكس 150 ريالا، جعار - المخزن والعكس 150 ريالا، خط جعار - عدن والعكس 800 ريال.
وأكد الطايف خلال لقاء جمعه يوم أمس، في مكتبه بمدير مكتب النقل بمديرية خنفر منصور وادي، على أنه "يجب على السلطة المحلية في خنفر أن تذلل الصعوبات التي تعترض سير عمل المكتب بالمديرية حتى يؤدي عمله على أكمل وجه"، مشيراً إلى أن "مكتب النقل بالمحافظة قام بتفعيل العمل الإيرادي على مستوى المديريات، رغم شحة الإمكانيات التي يعاني منها، إلا أننا نبذل جهوداً مضنية في إحداث نقلة نوعية، ونحن ماضون في العمل بوتيرة عالية خلال العام الجاري، رغم كل الصعوبات".
وقال: "إن الميزانية التشغيلية ضئيلة جداً، ولا تتوفر لدى المكتب وسيلة مواصلات، ونمارس عملنا في غرفة صغيرة، إضافة إلى عدم توفر الأثاث المكتبي حيث لازال مبنى المكتب محتلاً منذ العام 2011م من قبل المواطنين، الذين حولوه إلى سكن، وهناك مجموعة من السماسرة يقومون ببيع قطع أراضي في حوش المبنى، على مرأى ومسمع السلطة المحلية وأجهزتها الأمنية التي لم تحرك ساكناً، وسبق أن ناشدنا السلطة المحلية بمذكرات رسمية بهذا الخصوص إلا أننا لم نلقَ آذاناً صاغية".
وفي اللقاء جرى تحديد وإقرار تسعيرة نقل الركاب من زنجبار-خنفر والعكس 200 ريال، خط جعار - المخزن والعكس 150 ريالا، جعار - باتيس والعكس 150 ريالا، جعار - المخزن والعكس 150 ريالا، خط جعار - عدن والعكس 800 ريال.
