«خلية الكويت» كانت على تواصل مع إخوان اليمن
> «الأيام» غرفة الأخبار
> ذكرت صحيفة كويتية أن التحقيقات مع المتورطين بقضية "خلية الإخوان في الكويت" والموقوفين حالياً بمصر، أسفرت عن مفاجأة من العيار الثقيل، حيث كشفت التحقيقات أن عناصر الخلية كانوا على اتصال بإخوان اليمن، وأن قائد الخلية "أبوبكر الفيومي" تواصل مع أحدهم في أبريل الماضي.
ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية، عن مصدر أمني مصري قوله: "إن قائد الخلية (الفيومي)، اعترف بأنه خطط للسفر إلى تركيا لمقابلة عناصر من الإخوان هناك، وأن هذه العناصر وظيفتها كانت استقبال معلومات، حسب اعترافاته، عن الجاليتين المصرية والتونسية بالكويت"، مضيفاً أن الهدف كان هو جمع أكبر قدر من المعلومات عن الجاليات العربية لمعرفة تفاصيل ومعلومات عنهم لتسهيل تجنيدهم وانضمامهم للخلية فيما بعد.
وأشار المصدر إلى أن التحقيقات مع قائد الخلية الفيومي، كشفت بأنه كان على وشك الهجرة إلى تركيا، وعدم العودة إلى الكويت مرة أخرى، وأن عناصر من جماعة الإخوان في تركيا تواصلت معهم من أجل توظيف عناصر محددة في جمعيات خيرية، كما كشفت تلك التحقيقات أيضاً بأنه كان على علاقة بمنفذ حادث تفجير معهد الأورام، حيث اعترف بأنه شارك معه في اعتصام رابعة العدوية، ثم التقيا في محافظتي الفيوم والبحيرة.
وأكد المصدر الأمني المصري أن "خلية الكويت" أدلت باعترافات جديدة وخطيرة، فضحت أسماء عناصر إرهابية جديدة في 3 محافظات مصرية وهي: البحيرة والفيوم والدقهلية، خططت مع خلية الإخوان بالكويت لضرب الاقتصاد المصري، لافتاً إلى أن أحد عناصر الخلية اعترف بشكل تفصيلي عن شبكة لتحويل الأموال من الكويت بعيداً عن شركات الصرافة والبنوك في الكويت ومصر، لضرب الاقتصاد المصري في فترة من فترات سبقت القرار المصري بتعويم الجنيه.
ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية، عن مصدر أمني مصري قوله: "إن قائد الخلية (الفيومي)، اعترف بأنه خطط للسفر إلى تركيا لمقابلة عناصر من الإخوان هناك، وأن هذه العناصر وظيفتها كانت استقبال معلومات، حسب اعترافاته، عن الجاليتين المصرية والتونسية بالكويت"، مضيفاً أن الهدف كان هو جمع أكبر قدر من المعلومات عن الجاليات العربية لمعرفة تفاصيل ومعلومات عنهم لتسهيل تجنيدهم وانضمامهم للخلية فيما بعد.
وأشار المصدر إلى أن التحقيقات مع قائد الخلية الفيومي، كشفت بأنه كان على وشك الهجرة إلى تركيا، وعدم العودة إلى الكويت مرة أخرى، وأن عناصر من جماعة الإخوان في تركيا تواصلت معهم من أجل توظيف عناصر محددة في جمعيات خيرية، كما كشفت تلك التحقيقات أيضاً بأنه كان على علاقة بمنفذ حادث تفجير معهد الأورام، حيث اعترف بأنه شارك معه في اعتصام رابعة العدوية، ثم التقيا في محافظتي الفيوم والبحيرة.
وأكد المصدر الأمني المصري أن "خلية الكويت" أدلت باعترافات جديدة وخطيرة، فضحت أسماء عناصر إرهابية جديدة في 3 محافظات مصرية وهي: البحيرة والفيوم والدقهلية، خططت مع خلية الإخوان بالكويت لضرب الاقتصاد المصري، لافتاً إلى أن أحد عناصر الخلية اعترف بشكل تفصيلي عن شبكة لتحويل الأموال من الكويت بعيداً عن شركات الصرافة والبنوك في الكويت ومصر، لضرب الاقتصاد المصري في فترة من فترات سبقت القرار المصري بتعويم الجنيه.
