أبناء حضرموت يؤكدون ضرورة تمكينهم من القرار والثروة والسلطة
> الرياض «الأيام» خاص
>
وجدد الحاضرون تأكيدهم على التمسك بأقليم حضرموت كامر مفروغ منه وبكل صلاحياته واتخذ اللقاء عددا من الإجراءات التي تتيح تفعيل مخرجات اللقاء وبما يؤدي إلى تحقيق أهدافه.
حضر اللقاء كل من: مستشاري رئيس الجمهورية م.حيدر أبوبكر العطاس، ود.أحمد عبيد بن دغر، ونائب رئيس مجلس النواب م.محسن علي باصرة، والوزيران د.حسن باسلامة وم.لطفي باشريف، ومستشار رئيس الوزراء د.متعب مبارك بازياد.
وحضر من السلطة المحلية محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء فرج سالمين البحسني، ووكيل أول المحافظة الشيخ عمرو بن حبريش العلي رئيس مؤتمر حضرموت الجامع، ووكيل الوادي والصحراء عصام بن حبريش الكثيري، والوكيل المساعد الشيخ محمد بن جربوع الصيعري، ورئيس مرجعية حلف حضرموت الشيخ عبدالله صالح الكثيري عضو مجلس الشورى، وأعضاء رئاسة المرجعية الحكم بن نهيد والشيخ عوض بن منيف الجابري، والشيخ عبدالله سالم بن علي جابر، والشيخ أنور التميمي، وفؤاد راشد رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي، وأمين عام مؤتمر حضرموت الجامع طارق العكبري، وعضو المجلس المحلي بالمحافظة عبدالله باوزير، والمنصب سعيد بن عبدالله باوزير، والشيخ سالم بن شحبل، والشيخ سالم بن بدر محمد النهدي، والشيخ محمد بن ضبعان التميمي، والمقدم عبدالله سليمان محمد قرزيز الحلكي، والشيخ سلمان بن شحبل، والمقدم سالم بن عمر باقديم، والشيخ ناجي بن ناصر النهدي.
عقد يوم أمس في الرياض لقاءً لقيادات حضرمية بارزة، جمع شخصيات سياسية في السلطة الشرعية وقيادات ومكونات مجتمعية وسياسية ومشايخ ووجهاء من أبناء حضرموت.
أبناء حضرموت يؤكدون ضرورة تمكينهم من القرار
وفي اللقاء الذي استهله د. سالم أحمد الخنبشي، نائب رئيس الوزراء، بكلمة شاملة عن اتفاق جدة وخطوطه العامة بما يرسي أسسا للسلام والاستقرار وإطلاق التنمية في المحافظات المحررة ثم تبادل الحاضرين الآراء التي انطلقت من حرص الجميع على دعم كل الجهود التي بذلتها وتبذلها المملكة العربية السعودية بما يؤدي إلى تطبيع الأوضاع وتوحيد الجهود وتسخير الطاقات للمهمة الأولى في إنهاء الانقلاب الحوثي المدعوم من إيران وعودة الشرعية ومؤسساتها.
وأكد الحاضرون في اللقاء على أن حضرموت صوتها واحد يجمع كل مكوناتها وشرائحها بكل توجهاتهم وعلى أهمية إعلاء صوت حضرموت وحقها الطبيعي والمشروع في الثروة والسلطة وتمكينها من ذلك عبر اتخاذ الآليات الصائبة التي يجمع عليها أبناء حضرموت عبر مكوناتهم ومرجعياتهم المعروفة، والتي أعلنت مرارا وتكرارا عبر مخرجات مؤتمر حضرموت الجامع وأدبياته وما سبقها من مخرجات وإعلانات بتمكين حضرموت من قرارها لرسم مستقبلها بقرار أبنائها.
وجدد الحاضرون تأكيدهم على التمسك بأقليم حضرموت كامر مفروغ منه وبكل صلاحياته واتخذ اللقاء عددا من الإجراءات التي تتيح تفعيل مخرجات اللقاء وبما يؤدي إلى تحقيق أهدافه.
وكما رحب الحاضرون بالدعوة الموجهة من المملكة العربية السعودية لحضور حفل توقيع اتفاق الرياض للمكونات الحضرمية مع التمسك بمضامين الرسائل التي وجهت لرئيس الجمهوريه عبدربه منصور هادي، والأمير خالد بن سلمان نائب وزير الدفاع السعودي.
حضر اللقاء كل من: مستشاري رئيس الجمهورية م.حيدر أبوبكر العطاس، ود.أحمد عبيد بن دغر، ونائب رئيس مجلس النواب م.محسن علي باصرة، والوزيران د.حسن باسلامة وم.لطفي باشريف، ومستشار رئيس الوزراء د.متعب مبارك بازياد.
وحضر من السلطة المحلية محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء فرج سالمين البحسني، ووكيل أول المحافظة الشيخ عمرو بن حبريش العلي رئيس مؤتمر حضرموت الجامع، ووكيل الوادي والصحراء عصام بن حبريش الكثيري، والوكيل المساعد الشيخ محمد بن جربوع الصيعري، ورئيس مرجعية حلف حضرموت الشيخ عبدالله صالح الكثيري عضو مجلس الشورى، وأعضاء رئاسة المرجعية الحكم بن نهيد والشيخ عوض بن منيف الجابري، والشيخ عبدالله سالم بن علي جابر، والشيخ أنور التميمي، وفؤاد راشد رئيس المجلس الأعلى للحراك الثوري الجنوبي، وأمين عام مؤتمر حضرموت الجامع طارق العكبري، وعضو المجلس المحلي بالمحافظة عبدالله باوزير، والمنصب سعيد بن عبدالله باوزير، والشيخ سالم بن شحبل، والشيخ سالم بن بدر محمد النهدي، والشيخ محمد بن ضبعان التميمي، والمقدم عبدالله سليمان محمد قرزيز الحلكي، والشيخ سلمان بن شحبل، والمقدم سالم بن عمر باقديم، والشيخ ناجي بن ناصر النهدي.