صحيفة أمريكية: موقع اليمن الإستراتيجي جعله محط أطماع التحالف
> «الأيام» غرفة الأخبار
> قلت صحيفة "اب نيوز انفورميشن" الأمريكية عن هيلين لاكنر، مؤلفة كتاب "اليمن في أزمة" قولها، إن اليمن لديه إمكانات هائلة ولكن بسبب حرب التحالف عليه سيحتاج إلى أجيال للشفاء.
وأشارت الصحيفة إلى أن اليمن يحتل موقعا إستراتيجيا على البحر الأحمر والبحر العربي، وهما الطريقان البحريان الرئيسيان، وهذا ما جعله محط أطماح التحالف السعودي الإماراتي.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن المحلل السياسي سعيد ثابت، نقده للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لعدم الضغط على الأطراف المتحاربة لإنهاء الحرب بدلاً من "إدارة الصراع" من خلال أعمال الإغاثة وجمع مليارات الدولارات لعملياتها.
وقال ثابت لقناة الجزيرة القطرية "على الأمم المتحدة أن تعمل على إنهاء النزاع في اليمن بدلاً من التعامل معه"، مشيراً إلى أن التحالف السعودي الإمارات ساهم في معاناة الشعب اليمني لأنهم شنوا حربًا إقليمية عليه، وعلموا على تقسيم البلاد خدمة لمصالحها الخاصة.
وقال مسؤول بالأمم المتحدة إن العنف في اليمن من المرجح أن يتراجع في عام 2020 وسط إشارات إلى أن الفصائل المتحاربة تريد إيجاد حل لإنهاء الحرب المستمرة منذ خمس سنوات.
وقد أخبر مارك لوكوك، رئيس الإغاثة في الأمم المتحدة، منتدى الدوحة يوم الأحد الماضي أن هناك دلائل على أن الجهات الفاعلة الرئيسية في الصراع قد تنهي الحرب في العام المقبل.
وأشارت الصحيفة إلى أن اليمن يحتل موقعا إستراتيجيا على البحر الأحمر والبحر العربي، وهما الطريقان البحريان الرئيسيان، وهذا ما جعله محط أطماح التحالف السعودي الإماراتي.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن المحلل السياسي سعيد ثابت، نقده للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لعدم الضغط على الأطراف المتحاربة لإنهاء الحرب بدلاً من "إدارة الصراع" من خلال أعمال الإغاثة وجمع مليارات الدولارات لعملياتها.
وقال ثابت لقناة الجزيرة القطرية "على الأمم المتحدة أن تعمل على إنهاء النزاع في اليمن بدلاً من التعامل معه"، مشيراً إلى أن التحالف السعودي الإمارات ساهم في معاناة الشعب اليمني لأنهم شنوا حربًا إقليمية عليه، وعلموا على تقسيم البلاد خدمة لمصالحها الخاصة.
وقال مسؤول بالأمم المتحدة إن العنف في اليمن من المرجح أن يتراجع في عام 2020 وسط إشارات إلى أن الفصائل المتحاربة تريد إيجاد حل لإنهاء الحرب المستمرة منذ خمس سنوات.
وقد أخبر مارك لوكوك، رئيس الإغاثة في الأمم المتحدة، منتدى الدوحة يوم الأحد الماضي أن هناك دلائل على أن الجهات الفاعلة الرئيسية في الصراع قد تنهي الحرب في العام المقبل.