الإمارات.. أول مستشفى للإبل بتكلفة 40 مليون درهم
> «الأيام» العين الإخبارية
> خطت دولة الإمارات خطوات واثقة نحو الاحترافية، التي جعلت منها مركزاً للمشاريع والابتكارات الاستثنائية، لتجتذب إليها المستثمرين.
"العين الإخبارية" زارت مستشفى الجمال في دبي، أول مستشفى من نوعه عربياً وعالمياً المختص في علاج الإبل، الذي افتتح عام 2017.
وقال محمد البلوشي مدير مستشفى الجمال بدبي، إن الجمل يعتبر موروثاً وطنياً ويجب الحفاظ عليه، وتحقق ذلك من خلال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإنشاء مركز للاهتمام والحفاظ على الجمل، مؤكداً أنه بالسعي سيكون هذا المستشفى رقم واحد عالميا.ً
وأضاف: "المعلومة الأبرز أن في هذا المستشفى غرفتي عمليات مجهزة بالكامل ومنظاراً خاصاً للأمعاء".
بدوره، أكد الدكتور ماثيو دي بونت رئيس قسم الجراحة في مستشفى الجمال بدبي، أن الإبل قدمت الدعم للناس بالإمارات في الماضي، ولرد الجميل كان لا بد من إنشاء هذا المركز وتقديم كل الخدمات والعلاجات التي تحتاج إليها الإبل.
كما أشارت الدكتورة كلير بوث الطبيبة البيطرية في المستشفى، إلى تنوع الخدمات العلاجية وانفراد مستشفى الإبل بدبي بوجود معدات طبية حديثة منها التلسكوب الخاص بعمليات المنظار للحيوانات ذات العنق الطويل.
واعتبرت أنه من الضروري وجود مستشفى مؤهل لعلاج الإبل في ظل أعداد الجمال الموجود في دولة الإمارات والأعداد المخصصة لسباقات الهجن، إذ تحتاج الإبل إلى العناية الطبية الخاصة التي تساعدها خلال هذه السباقات.
"العين الإخبارية" زارت مستشفى الجمال في دبي، أول مستشفى من نوعه عربياً وعالمياً المختص في علاج الإبل، الذي افتتح عام 2017.
وقال محمد البلوشي مدير مستشفى الجمال بدبي، إن الجمل يعتبر موروثاً وطنياً ويجب الحفاظ عليه، وتحقق ذلك من خلال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإنشاء مركز للاهتمام والحفاظ على الجمل، مؤكداً أنه بالسعي سيكون هذا المستشفى رقم واحد عالميا.ً
وأضاف: "المعلومة الأبرز أن في هذا المستشفى غرفتي عمليات مجهزة بالكامل ومنظاراً خاصاً للأمعاء".
بدوره، أكد الدكتور ماثيو دي بونت رئيس قسم الجراحة في مستشفى الجمال بدبي، أن الإبل قدمت الدعم للناس بالإمارات في الماضي، ولرد الجميل كان لا بد من إنشاء هذا المركز وتقديم كل الخدمات والعلاجات التي تحتاج إليها الإبل.
كما أشارت الدكتورة كلير بوث الطبيبة البيطرية في المستشفى، إلى تنوع الخدمات العلاجية وانفراد مستشفى الإبل بدبي بوجود معدات طبية حديثة منها التلسكوب الخاص بعمليات المنظار للحيوانات ذات العنق الطويل.
واعتبرت أنه من الضروري وجود مستشفى مؤهل لعلاج الإبل في ظل أعداد الجمال الموجود في دولة الإمارات والأعداد المخصصة لسباقات الهجن، إذ تحتاج الإبل إلى العناية الطبية الخاصة التي تساعدها خلال هذه السباقات.