الدفاع الألمانية توصي بشراء مقاتلات من الولايات المتحدة
> أعلن ممثل وزارة الدفاع الألمانية، في مؤتمر صحفي في برلين، أن وزارة الدفاع الألمانية قدمت توصية بشراء طائرات مقاتلة، لتحل محل طائرات تورنادو القديمة، من الولايات المتحدة، ولكن قرار الشراء لا يمكن أن يتخذه إلا البرلمان (البوندستاغ) ، وستستغرق العملية سنوات عديدة.
في وقت سابق ، ذكرت صحيفة "شبيغل" الأسبوعية، نقلاً عن مصادرها الخاصة، أن وزير الدفاع الألماني أنيغريت كرامب كارينباور يخطط لشراء 45 طائرة مقاتلة من طراز F-18 من شركة بوينغ الأمريكية، وقد أبلغ كرامب كارنباور وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر عن هذا. كما ذكرت السلطات الألمانية مرارًا وتكرارًا أنها تخطط لشراء طائرات لتلبية احتياجات الجيش، والتي ستحل محل تورنادو القديمة، والموجودة منذ السبعينيات من القرن الماضي. من بين الموردين المحتملين، على وجه الخصوص، الشركة الأوروبية إيرباص، الجاهزة لتزويدها بمقاتلات يوروفايتر.
وقال الممثل: "في نهاية الأسبوع الماضي، ذكرت وسائل الإعلام أن هناك اتصالات بين وزارة الدفاع الألمانية والبنتاغون، وتم حل مشكلة شراء خليفة تورنادو ..."، مؤكدا أن "الاتصالات مع البنتاغون ليس معناها الموافقة على الشراء، لأن وزير الدفاع الألماني، من حيث المبدأ لا يستطيع أن يفعل ذلك، هذه مهمة البرلمان - الموافقة على الشراء".
في وقت سابق ، ذكرت صحيفة "شبيغل" الأسبوعية، نقلاً عن مصادرها الخاصة، أن وزير الدفاع الألماني أنيغريت كرامب كارينباور يخطط لشراء 45 طائرة مقاتلة من طراز F-18 من شركة بوينغ الأمريكية، وقد أبلغ كرامب كارنباور وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر عن هذا. كما ذكرت السلطات الألمانية مرارًا وتكرارًا أنها تخطط لشراء طائرات لتلبية احتياجات الجيش، والتي ستحل محل تورنادو القديمة، والموجودة منذ السبعينيات من القرن الماضي. من بين الموردين المحتملين، على وجه الخصوص، الشركة الأوروبية إيرباص، الجاهزة لتزويدها بمقاتلات يوروفايتر.
وقال الممثل: "في نهاية الأسبوع الماضي، ذكرت وسائل الإعلام أن هناك اتصالات بين وزارة الدفاع الألمانية والبنتاغون، وتم حل مشكلة شراء خليفة تورنادو ..."، مؤكدا أن "الاتصالات مع البنتاغون ليس معناها الموافقة على الشراء، لأن وزير الدفاع الألماني، من حيث المبدأ لا يستطيع أن يفعل ذلك، هذه مهمة البرلمان - الموافقة على الشراء".
ووفقًا لممثل وزارة الدفاع الألمانية، فإن استخدام تورنادو سيكون مستحيلًا لأسباب فنية "على الأكثر حتى عام 2030" ، هذا يعني أن "مسألة الخليفة يجب أن تحل على وجه التحديد من عام 2025". وأضاف أنه من الضروري البدء بعملية الموافقة الآن.
