التحالف يوقف اشتباكات بين قوات الحكومة والمجلس الانتقالي بسقطرى
> سقطرى «الأيام» سبوتنيك
> أوقف التحالف العربي، اليوم الجمعة، مواجهات عنيفة بين قوات تابعة للحكومة الشرعية، وأخرى منشقة عنها موالية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة أرخبيل سقطرى جنوب اليمن.
وأفاد مصدر عسكري يمني لوكالة "سبوتنيك" بأن قوة الواجب السعودية 808 العاملة في التحالف، أوقفت مواجهات عنيفة استخدمت خلالها المدفعية بين تشكيلات عسكرية مكونة من الجيش والأمن اليمني، مع قوات انشقت مؤخراً عن اللواء الأول مشاة بحري، وذلك في منطقة قاضب على المدخل الغربي لمديرية حديبو مركز محافظة سقطرى.
وأضاف أن القوات السعودية أمرت القوات الموالية للانتقالي التي تستخدم مدرعات وآليات الجيش، بالانسحاب من محيط مدينة حديبو، مقابل رفع قوات الحكومة الشرعية كافة النقاط المستحدثة على مداخل المدينة، لتتولى قوة الواجب التمركز وحماية المدينة.
وذكر أن الهجوم سبقه إمهال الانتقالي الجنوبي، القوات السعودية، للتدخل ورفع النقاط والمسلحين على مشارف مدينة حديبو، وهو ما اشترطت القوات التابعة للحكومة تنفيذه، تراجع القوات الموالية للمجلس.
وأشار إلى أن القوات المهاجمة سعت للتقدم والسيطرة على المجمع الحكومي في حديبو تنفيذا لإعلان الإدارة الذاتية لمحافظات جنوب اليمن، الصادر من المجلس في 25 أبريل المنصرم.
وذكر أن هجوم القوات الموالية للانتقالي يأتي عقب تمكن المجلس من السيطرة على مقر قيادة اللواء الأول مشاة بحري والاستحواذ على مخازن أسلحة بينها ثقيلة تابعة للواء، القوة الضاربة في الأرخبيل والذي يتولى حماية منشآته السيادية كالمطار والميناء وغيرهما.
وأفاد مصدر عسكري يمني لوكالة "سبوتنيك" بأن قوة الواجب السعودية 808 العاملة في التحالف، أوقفت مواجهات عنيفة استخدمت خلالها المدفعية بين تشكيلات عسكرية مكونة من الجيش والأمن اليمني، مع قوات انشقت مؤخراً عن اللواء الأول مشاة بحري، وذلك في منطقة قاضب على المدخل الغربي لمديرية حديبو مركز محافظة سقطرى.
وأضاف أن القوات السعودية أمرت القوات الموالية للانتقالي التي تستخدم مدرعات وآليات الجيش، بالانسحاب من محيط مدينة حديبو، مقابل رفع قوات الحكومة الشرعية كافة النقاط المستحدثة على مداخل المدينة، لتتولى قوة الواجب التمركز وحماية المدينة.
وذكر أن الهجوم سبقه إمهال الانتقالي الجنوبي، القوات السعودية، للتدخل ورفع النقاط والمسلحين على مشارف مدينة حديبو، وهو ما اشترطت القوات التابعة للحكومة تنفيذه، تراجع القوات الموالية للمجلس.
وأشار إلى أن القوات المهاجمة سعت للتقدم والسيطرة على المجمع الحكومي في حديبو تنفيذا لإعلان الإدارة الذاتية لمحافظات جنوب اليمن، الصادر من المجلس في 25 أبريل المنصرم.
وذكر أن هجوم القوات الموالية للانتقالي يأتي عقب تمكن المجلس من السيطرة على مقر قيادة اللواء الأول مشاة بحري والاستحواذ على مخازن أسلحة بينها ثقيلة تابعة للواء، القوة الضاربة في الأرخبيل والذي يتولى حماية منشآته السيادية كالمطار والميناء وغيرهما.
