وزير أوقاف مصر: تفكيك الإخوان شرط لاستقرار الدول
> «الأيام» العين الإخبارية
> قال وزير الأوقاف المصري الدكتور محمد مختار جمعة إن الإخوان "جماعة خراب ودمار ووبال على مَن يؤويها، داعيا الدول العربية لتفكيكها تنظيميا وفكريا.
وفي تصريحات خاصة لـ"العين الإخبارية"، اليوم الأحد، شدد وزير الأوقاف المصري على أنه "لا استقرار لأي من دول العالم العربي دون تفكيك تنظيم الإخوان تفكيكا تاما تنظيميا وفكريا".
ومحذرا من يحتضنهم، قال الوزير المصري: "إذا كان هناك مَن يؤويهم فليهنأ بهم مع يقيننا أنهم عاجلا غير آجل سيكونون وبالا عليه لأنهم أينما حلوا لا يأتوا بخير، بل يحل الخراب والدمار".
وفنّد الوزير المصري أكاذيب الجماعة الإرهابية، ودعوات الفوضى التي تتبناها لمحاولة الوقيعة بين الحكام والشعوب، مشيرا إلى أن من يشارك أو يحرض على الفوضى "بمثابة خائن لوطنه، ويجب التعامل معه بكل حسم".
وشدد وزير الأوقاف المصري على أن مواجهة من وصفهم بأهل الشر "واجب وطني شرعي" على الشعوب، لكشف زيف وخداع الجماعات الأيديولوجية المتطرفة وفي مقدمتها جماعة الإخوان الإرهابية.
وخلال الأسابيع الماضية القليلة، أطلقت جماعة الإخوان دعوات تحريضية للتظاهر ضد الدولة المصرية عبر عناصر التنظيم بالخارج وأبواقها الإعلامية الممولة، وفيديوهات للمقاول الهارب محمد علي، لكنها فشلت بفضل وعي المصريين ويقظة الأجهزة الأمنية.
ومر أكثر من ٧ أعوام على كشف الشعب المصري عن الوجه القبيح للإخوان وإرهابهم في المنطقة، حيث تركت الجماعة الأكثر دموية في تاريخ الجماعات المتأسلمة سجلا أسود من الجرائم لا تنسى.
وفي تصريحات خاصة لـ"العين الإخبارية"، اليوم الأحد، شدد وزير الأوقاف المصري على أنه "لا استقرار لأي من دول العالم العربي دون تفكيك تنظيم الإخوان تفكيكا تاما تنظيميا وفكريا".
ومحذرا من يحتضنهم، قال الوزير المصري: "إذا كان هناك مَن يؤويهم فليهنأ بهم مع يقيننا أنهم عاجلا غير آجل سيكونون وبالا عليه لأنهم أينما حلوا لا يأتوا بخير، بل يحل الخراب والدمار".
وأضاف أن "جماعة الإخوان لا تقوم إلا على أنقاض الدول، وصُنعت لتكون شوكة في ظهر عالمنا العربي، تنخر في جسده كالسوس، وتنهش فيه كالقرادة" .
وشدد وزير الأوقاف المصري على أن مواجهة من وصفهم بأهل الشر "واجب وطني شرعي" على الشعوب، لكشف زيف وخداع الجماعات الأيديولوجية المتطرفة وفي مقدمتها جماعة الإخوان الإرهابية.
وخلال الأسابيع الماضية القليلة، أطلقت جماعة الإخوان دعوات تحريضية للتظاهر ضد الدولة المصرية عبر عناصر التنظيم بالخارج وأبواقها الإعلامية الممولة، وفيديوهات للمقاول الهارب محمد علي، لكنها فشلت بفضل وعي المصريين ويقظة الأجهزة الأمنية.
ومر أكثر من ٧ أعوام على كشف الشعب المصري عن الوجه القبيح للإخوان وإرهابهم في المنطقة، حيث تركت الجماعة الأكثر دموية في تاريخ الجماعات المتأسلمة سجلا أسود من الجرائم لا تنسى.
