تدريب جوي مشترك بين جيشي مصر والسودان
> تنفذ القوات المسلحة المصرية ونظيرتها السودانية تدريبًا جويًا مشتركًا (نسور النيل- 1) لأول مرة بين البلدين، ويستمر حتى 26 نوفمبر الجاري.
وقال بيان صادر عن القوات المسلحة المصرية، اليوم السبت: إن ”وحدات من القوات الجوية وعناصر من قوات الصاعقة المصرية وصلت إلى قاعدة مروي الجوية بجمهورية السودان الشقيقة؛ للمشاركة في تنفيذ التدريب الجوي المصري السوداني المشترك (نسور النيل – 1)“.
وأوضح البيان أن ”التدريب يتم لأول مرة بين البلدين الشقيقين، ويستمر حتى السادس والعشرين من شهر نوفمبر الجاري، في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الشقيقة والصديقة“.
ومن المقرر أن يشهد التدريب تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات، من بينها تخطيط وإدارة أعمال قتال مشتركة بين القوات الجوية المصرية والسودانية، وقيام المقاتلات متعددة المهام من الجانبين بالتدريب على تنفيذ عدد من الطلعات الجوية الهجومية والدفاعية على الأهداف موضوع التدريب، وتدريب قوات الصاعقة على أعمال البحث والإنقاذ القتالي، كما تشمل تنفيذ العديد من المحاضرات النظرية والعملية والتي تساهم في توحيد المفاهيم وتبادل الخبرات بين الجانبين.
ويأتي التدريب في إطار دعم علاقات التعاون العسكري المشترك بين القوات المسلحة لكلا البلدين، وتعزيز القدرة على إدارة أعمال جوية مشتركة باستخدام أسلحة الجو المختلفة.
وقال بيان صادر عن القوات المسلحة المصرية، اليوم السبت: إن ”وحدات من القوات الجوية وعناصر من قوات الصاعقة المصرية وصلت إلى قاعدة مروي الجوية بجمهورية السودان الشقيقة؛ للمشاركة في تنفيذ التدريب الجوي المصري السوداني المشترك (نسور النيل – 1)“.
وأوضح البيان أن ”التدريب يتم لأول مرة بين البلدين الشقيقين، ويستمر حتى السادس والعشرين من شهر نوفمبر الجاري، في إطار خطة التدريبات المشتركة للقوات المسلحة مع الدول الشقيقة والصديقة“.
ومن المقرر أن يشهد التدريب تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات، من بينها تخطيط وإدارة أعمال قتال مشتركة بين القوات الجوية المصرية والسودانية، وقيام المقاتلات متعددة المهام من الجانبين بالتدريب على تنفيذ عدد من الطلعات الجوية الهجومية والدفاعية على الأهداف موضوع التدريب، وتدريب قوات الصاعقة على أعمال البحث والإنقاذ القتالي، كما تشمل تنفيذ العديد من المحاضرات النظرية والعملية والتي تساهم في توحيد المفاهيم وتبادل الخبرات بين الجانبين.
ويأتي التدريب في إطار دعم علاقات التعاون العسكري المشترك بين القوات المسلحة لكلا البلدين، وتعزيز القدرة على إدارة أعمال جوية مشتركة باستخدام أسلحة الجو المختلفة.
