جازعة
> كلمة جازعة يستخدمها أهالي عدن الطيبون المسالمون أخذوها بالذات من جداتهم (عجائز) عدن أيام الزمن الجميل.
هؤلاء هم أهالي عدن الطيبين من كثر بساطتهم بسطوا مرض كورونا المتحور المنتشر حاليًا في عدن إلى جازعة، لأن مصطلح جازعة مصطلح عدني قديم يعرفونه أهالي عدن، وهم لا يريدون الاعتراف بالمتحور أو كورونا وأي شيء من هذا القبيل. سهلوا على أنفسهم بالجازعة والله عز وجل سهلها عليهم، لأن رحمته وسعت كل شيء والله سبحانه وتعالى رأف بأهالي هذه المدينة المسالمة الذي لا حول ولا قوة لهم، لأن لا توجد مرافق صحية حكومية ولا خاصة مؤهلة لهذا الوباء، لذلك فأهالي عدن الطيبون خففوا بالمصطلح عن أنفسهم.
لكم الله يا أهالي عدن، وهذا قدركم من يوم رحيل المستعمر البريطاني (البغيض) وما لقيتم عافية.
صحيح أن المستعمر مستعمر، ولكن يكفي أن أقول إن هذا المستعمر البغيض اهتم بالصحة بعدن ووضع حجر الأساس في عام 1954 لأكبر مستشفى في الجزيرة العربية وربما في الشرق الأوسط آنذاك، وافتتح في عام 1958 وهو مستشفى الملكة إليزابيث سابقا مستشفى الجمهورية حاليًا.
بعد خروج المستعمر أصبحت مدينة عدن المسالمة مركزًا للصراعات السياسية والله العالم متى تعود الابتسامة لها ولأهلها الطيبين.
في الأخير أقول لكل من تآمر وظلم أهالي عدن الطيبين المسالمين أن (عدن طاهرة مثل بحرها الذي لا يقبل نجاسة ولا جيفة).
هؤلاء هم أهالي عدن الطيبين من كثر بساطتهم بسطوا مرض كورونا المتحور المنتشر حاليًا في عدن إلى جازعة، لأن مصطلح جازعة مصطلح عدني قديم يعرفونه أهالي عدن، وهم لا يريدون الاعتراف بالمتحور أو كورونا وأي شيء من هذا القبيل. سهلوا على أنفسهم بالجازعة والله عز وجل سهلها عليهم، لأن رحمته وسعت كل شيء والله سبحانه وتعالى رأف بأهالي هذه المدينة المسالمة الذي لا حول ولا قوة لهم، لأن لا توجد مرافق صحية حكومية ولا خاصة مؤهلة لهذا الوباء، لذلك فأهالي عدن الطيبون خففوا بالمصطلح عن أنفسهم.
لكم الله يا أهالي عدن، وهذا قدركم من يوم رحيل المستعمر البريطاني (البغيض) وما لقيتم عافية.
صحيح أن المستعمر مستعمر، ولكن يكفي أن أقول إن هذا المستعمر البغيض اهتم بالصحة بعدن ووضع حجر الأساس في عام 1954 لأكبر مستشفى في الجزيرة العربية وربما في الشرق الأوسط آنذاك، وافتتح في عام 1958 وهو مستشفى الملكة إليزابيث سابقا مستشفى الجمهورية حاليًا.
بعد خروج المستعمر أصبحت مدينة عدن المسالمة مركزًا للصراعات السياسية والله العالم متى تعود الابتسامة لها ولأهلها الطيبين.
في الأخير أقول لكل من تآمر وظلم أهالي عدن الطيبين المسالمين أن (عدن طاهرة مثل بحرها الذي لا يقبل نجاسة ولا جيفة).