وعود بتحسين الخدمات الصحية في مستشفى أحور
صورة من الأرشيف
> عدن«الأيام» خاص:
> عقد د.قاسم بحيبح وزير الصحة العامة في مدينة عدن اليوم الاثنين لقاء ضم أحمد المدحدح الجفري مدير مكتب الصحة والسكان مديرية أحور بمحافظة أبين القائم بأعمال مدير مستشفى أحور للاطلاع على وضع مستشفى أحور الذي يعمل في ظروف صعبة ويقدم خدماته لأكثر من 65 ألف نسمة بمديرية أحور.
واستعرض المدحدح في اللقاء الأعباء التي يتحملها الكادر الصحي البسيط والمتطوع فوق طاقتهم في التعامل مع الحوادث اليومية.
وأوضح أن المستشفى يعمل بكوادر بسيط وعددهم 24 كادرًا مشيرًا إلى أنه لم يتم التوظيف أو الإحلال، الأمر الذي جعل المستشفى يعمل بدون أطباء وخاصة أن المنظمات لم تهتم بالمديرية.
وذكر مدير المستشفى الحكومي أن ميزانية المستشفى تبلغ 184 ألف ريال منوها أن المؤسسة الصحية تواجه عجزًا كبيرًا في الأدوية الضرورية للطوارئ مشيرًا أنه يتم تأمين الدواء للطوارئ بشكل يومي إلى جانب عجز المستشفى عن إصلاح سيارتي الإسعاف.
وأكد بحيبح على اهتمام وزارة الصحة بمستشفى أحور كونه مستشفى حيوي ومحوري ويقع على خط طريق دولي وسيتم تجهيزه بالمعدات والمستلزمات الطبية وأنه سيوجه منظمتي شبكة النماء وأنتر سوس الإيطالية للتدخل السريع في مستشفى أحور وخاصة وأن المنظمتين قامتا بعمل دراسة متكاملة عن وضع مستشفى مديرية أحور وكذلك اعتماد سيارة إسعاف ستصل من الوزارة قريبًا.
واستعرض المدحدح في اللقاء الأعباء التي يتحملها الكادر الصحي البسيط والمتطوع فوق طاقتهم في التعامل مع الحوادث اليومية.
وأوضح أن المستشفى يعمل بكوادر بسيط وعددهم 24 كادرًا مشيرًا إلى أنه لم يتم التوظيف أو الإحلال، الأمر الذي جعل المستشفى يعمل بدون أطباء وخاصة أن المنظمات لم تهتم بالمديرية.
وذكر مدير المستشفى الحكومي أن ميزانية المستشفى تبلغ 184 ألف ريال منوها أن المؤسسة الصحية تواجه عجزًا كبيرًا في الأدوية الضرورية للطوارئ مشيرًا أنه يتم تأمين الدواء للطوارئ بشكل يومي إلى جانب عجز المستشفى عن إصلاح سيارتي الإسعاف.
وأكد بحيبح على اهتمام وزارة الصحة بمستشفى أحور كونه مستشفى حيوي ومحوري ويقع على خط طريق دولي وسيتم تجهيزه بالمعدات والمستلزمات الطبية وأنه سيوجه منظمتي شبكة النماء وأنتر سوس الإيطالية للتدخل السريع في مستشفى أحور وخاصة وأن المنظمتين قامتا بعمل دراسة متكاملة عن وضع مستشفى مديرية أحور وكذلك اعتماد سيارة إسعاف ستصل من الوزارة قريبًا.
