بقلوب مفعمة بالحزن والأسى فقدت الصحافة أحد عمالقتها ورجالاتها الذين أمضوا عقودا في بلاط الصحافة وعاصروا مراحل تاريخية وسياسية في مسيرة الإعلام الصحفي.
برحيل الإعلامي الأستاذ نجيب اليابلي رحمه الله خسرت الصحافة أحد عمالقتها الذين تميزوا بالطرح الموضوعي لقضايا الوطن من أقصاه إلى أدناه.
نعم حقاً للعين أن تبكي وللقلب أن يحزن وللقلم أن ينكسر!! تغتص الحناجر من مرارة الوداع وتتصدع الأفئدة برحيل فارس الكلمة، كيف لا وهو نبض الشارع ولسان الأمة والذكر الطيب الذي لا يموت، كيف لا وهم يودعون فارساً من فرسان الكلمة. ولكنه لن يموت أثره فقد خلد لنا اثراً طيباً وصرحاً عظيما، منتدى اليابلي.
فقد كان قلماً بألف قلم نجيب اليابلي صفحه تاريخ لاتطوى وسيرة لا تنقطع ومسيرة قلم لن تنتهي ونبراس ضوء يبث الأمل في غدٍ أفضل.
وكان لطرحه وكتاباته مايقوله الواقع ومايعانيه الناس من معاناة وكان قلماً يعبر عنهم في كل أطروحاته وجعل قلمه قريبا من قضايا أمته وصاحب كلمة عميقة تلامس نبض المجتمع وهموم الوطن.
كنت صديقاً للكبير وأبًا للصغير وبلسماً للعليل.. رحمك الله رحمة واسعة وجعل قبرك روضة من رياض الجنة.
برحيل الإعلامي الأستاذ نجيب اليابلي رحمه الله خسرت الصحافة أحد عمالقتها الذين تميزوا بالطرح الموضوعي لقضايا الوطن من أقصاه إلى أدناه.
نعم حقاً للعين أن تبكي وللقلب أن يحزن وللقلم أن ينكسر!! تغتص الحناجر من مرارة الوداع وتتصدع الأفئدة برحيل فارس الكلمة، كيف لا وهو نبض الشارع ولسان الأمة والذكر الطيب الذي لا يموت، كيف لا وهم يودعون فارساً من فرسان الكلمة. ولكنه لن يموت أثره فقد خلد لنا اثراً طيباً وصرحاً عظيما، منتدى اليابلي.
فقدت السلطة الرابعة أحد رجالاتها فارس القلم (اليابلي)
وكان لطرحه وكتاباته مايقوله الواقع ومايعانيه الناس من معاناة وكان قلماً يعبر عنهم في كل أطروحاته وجعل قلمه قريبا من قضايا أمته وصاحب كلمة عميقة تلامس نبض المجتمع وهموم الوطن.
كنت صديقاً للكبير وأبًا للصغير وبلسماً للعليل.. رحمك الله رحمة واسعة وجعل قبرك روضة من رياض الجنة.