الزبيدي: برحيل اليابلي خسر الجنوب مناضلا جسورا وعمودا من أعمدة الصحافة
الزبيدي: برحيل يابلي خسر الجنوب مناضلا جسورا وعمودا من أعمدة الصحافة
> أبوظبي «الأيام» إعلام المجلس:
> بعث رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، عيدروس قاسم الزبيدي، اليوم الثلاثاء، برقية عزاء ومواساة في وفاة فارس الكلمة الصحفي النبيل المخضرم المناضل نجيب محمد أحمد يابلي رئيس اللجنة الإعلامية في الجمعية الوطنية للمجلس، عضو الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد صراع مع المرض.
وعبر الزبيدي، في برقيته عن بالغ حزنه وعظيم ومواساته لأسرة فقيد الصحافة الجنوبية وزملائه ورفاق دربه ومحبيه وللوسط الصحفي في العاصمة عدن الجنوب عامة بهذا المصاب الجلل، مشيدًا بالأدوار البارزة التي لعبها الفقيد اليابلي في مشوار نضاله الطويل، حيث كان رحمه الله نموذجا استثنائيًا للصحفي الصلب الذي تصدّر طليعة الفعل الثوري الجنوبي مع انطلاق الحراك السلمي، ولعب دورًا بارزًا في مقاومة المحتل بقلمه الحر الذي أشعل روح الثورة في صفوف الجماهير من خلال مقالاته الصحفية التي كانت تتصدر صفحات صحيفة "الأيام" وعدد من وسائل الإعلام الأخرى.
وأكد الزبيدي، أنه وبرحيل فارس الكلمة الحرة القلم الثائر والمؤرخ الكبير نجيب يابلي يكون الجنوب قد خسر مناضلًا جسورًا، وعمودًا من أعمدة الصحافة الجنوبية، ورائدًا من رواد الفكر والتاريخ الجنوبي.
وابتهل الزبيدي، في ختام برقيته إلى الله المولى القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم أهله وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان.
وعبر الزبيدي، في برقيته عن بالغ حزنه وعظيم ومواساته لأسرة فقيد الصحافة الجنوبية وزملائه ورفاق دربه ومحبيه وللوسط الصحفي في العاصمة عدن الجنوب عامة بهذا المصاب الجلل، مشيدًا بالأدوار البارزة التي لعبها الفقيد اليابلي في مشوار نضاله الطويل، حيث كان رحمه الله نموذجا استثنائيًا للصحفي الصلب الذي تصدّر طليعة الفعل الثوري الجنوبي مع انطلاق الحراك السلمي، ولعب دورًا بارزًا في مقاومة المحتل بقلمه الحر الذي أشعل روح الثورة في صفوف الجماهير من خلال مقالاته الصحفية التي كانت تتصدر صفحات صحيفة "الأيام" وعدد من وسائل الإعلام الأخرى.
وأكد الزبيدي، أنه وبرحيل فارس الكلمة الحرة القلم الثائر والمؤرخ الكبير نجيب يابلي يكون الجنوب قد خسر مناضلًا جسورًا، وعمودًا من أعمدة الصحافة الجنوبية، ورائدًا من رواد الفكر والتاريخ الجنوبي.
وابتهل الزبيدي، في ختام برقيته إلى الله المولى القدير بأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ورضوانه، وأن يسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم أهله وذويه وكل محبيه الصبر والسلوان.
