* الكابتن محمد صالح ماطر هو اليوم بحاجة ماسة إلى لفتة إنسانية سريعة ، نظير ما قدمه للعبة الكرة الطائرة عندما كان في عنفوان صحته وعافيته واليوم أصبح طريح الفراش ، بسبب تعرضة لجلطة أثرت عليه كثيراً ، حيث خسر كل ما لديه وعجز أن يواصل علاجه في المستشفيات ، أو السفر للخارج نتيجة الظروف الصعبة التي يمر بها فهل من لفتة لإنقاذ حياته قبل فوات الأوان .. لذا نحن نهمس في آذان وزير الشباب والرياضة الأستاذ نايف البكري ومحافظ أبين أبوبكر حسين سالم ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي محمد الشقي من أجل المساهمة في نفقات علاجه .. وهذا أقل واجب يقدم من قبل الجميع لهذه الشخصية التربوية والرياضية الذي خدم الرياضة الأبينية واليوم تناساه الجميع ولم يسال عنه أحد.