الهبة: شحنة الأسلحة تؤكد أن "العسكرية الأولى" خطر على أمن الخليج
الهبة: شحنة الأسلحة تؤكد أن "العسكرية الأولى" خطر على أمن الخليج
> المكلا «الأيام» خاص:
> هبة حضرموت: المنطقة العسكرية الأولى خنجر حوثي مسموم
> أصدرت قيادة الهبة الحضرمية الثانية ولجنة تنفيذ مخرجات لقاء حضرموت العام "حرو" بيانا بخصوص شحنة الأسلحة التي أفشلتها قوات الأمن بالوادي والصحراء.
وأشاد البيان "باليقظة الأمنية لمنتسبي الأمن العام ووقوفهم بحزم وشجاعة ضد قوات المنطقة الأولى التي اعترضت طريقهم وضغطت عليهم بقوة السلاح للإفراج عن الشاحنتين لتواصل طريقها باتجاه مليشيات الحوثي، إلا أن محاولاتها باءت بالفشل أمام حزم وإصرار رجال الأمن البواسل من أبناء حضرموت".
وقال، "إن قوات المنطقة العسكرية الأولى أصبحت مصدر تهديد أمني خطير لحضرموت والمحافظات المحررة وأمن دول الخليج والمنطقة، وذلك من خلال تواطؤها مع مليشيات الحوثي الإرهابية وتنظيم القاعدة والذي بات اليوم معلوما ومكشوفا للجميع".
وأضاف، "لقد حولت المنطقة العسكرية الأولى مناطق وادي وصحراء حضرموت إلى مواقع انطلاقة يستخدمها الحوثي والقاعدة للقيام بعمليات إرهابية تهدد محافظات الجنوب وأمن المنطقة، وحولت وادي وصحراء حضرموت إلى طريق مرور لتهريب الأسلحة لمليشيات الحوثي الإرهابية، ولقد أصبح تواجد هذه القوات اليوم في وادي وصحراء حضرموت يمثل خنجرا مسموما يهدد الأمن والاستقرار في الجنوب والمنطقة عموما".
واختتم، "إن أبناء حضرموت يرفضون وبقوة تواجد هذه القوات على أرضهم ويعتبرونها قوات غازية إرهابية منذ عام 1994، ونؤكد أن أبناء حضرموت هم الأقدر على ضبط الأمن في أرضهم وإيقاف هذه الاختلالات كما فعلوا ذلك في المكلا ومناطق الساحل الحضرمي، وإن هذه التحركات المدعومة من قوات المنطقة الأولى لن تنتهي إلا بزوال هذه القوات بأي شكل من الأشكال".
> أصدرت قيادة الهبة الحضرمية الثانية ولجنة تنفيذ مخرجات لقاء حضرموت العام "حرو" بيانا بخصوص شحنة الأسلحة التي أفشلتها قوات الأمن بالوادي والصحراء.
وأشاد البيان "باليقظة الأمنية لمنتسبي الأمن العام ووقوفهم بحزم وشجاعة ضد قوات المنطقة الأولى التي اعترضت طريقهم وضغطت عليهم بقوة السلاح للإفراج عن الشاحنتين لتواصل طريقها باتجاه مليشيات الحوثي، إلا أن محاولاتها باءت بالفشل أمام حزم وإصرار رجال الأمن البواسل من أبناء حضرموت".
وقال، "إن قوات المنطقة العسكرية الأولى أصبحت مصدر تهديد أمني خطير لحضرموت والمحافظات المحررة وأمن دول الخليج والمنطقة، وذلك من خلال تواطؤها مع مليشيات الحوثي الإرهابية وتنظيم القاعدة والذي بات اليوم معلوما ومكشوفا للجميع".
وأضاف، "لقد حولت المنطقة العسكرية الأولى مناطق وادي وصحراء حضرموت إلى مواقع انطلاقة يستخدمها الحوثي والقاعدة للقيام بعمليات إرهابية تهدد محافظات الجنوب وأمن المنطقة، وحولت وادي وصحراء حضرموت إلى طريق مرور لتهريب الأسلحة لمليشيات الحوثي الإرهابية، ولقد أصبح تواجد هذه القوات اليوم في وادي وصحراء حضرموت يمثل خنجرا مسموما يهدد الأمن والاستقرار في الجنوب والمنطقة عموما".
واختتم، "إن أبناء حضرموت يرفضون وبقوة تواجد هذه القوات على أرضهم ويعتبرونها قوات غازية إرهابية منذ عام 1994، ونؤكد أن أبناء حضرموت هم الأقدر على ضبط الأمن في أرضهم وإيقاف هذه الاختلالات كما فعلوا ذلك في المكلا ومناطق الساحل الحضرمي، وإن هذه التحركات المدعومة من قوات المنطقة الأولى لن تنتهي إلا بزوال هذه القوات بأي شكل من الأشكال".
