الهبة: الأحزاب لم تجلب لحضرموت سوى الضعف والهوان
الهبة: الأحزاب لم تجلب لحضرموت سوى الضعف والهوان
> المكلا «الأيام» خاص:
> أعلنت قيادة الهبة الحضرمية الثانية، أمس، أنها ستشارك في اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية والذي سيعقد الخميس في العاصمة عدن.
وقال بيان صادر عن الهبة الحضرمية "تبارك وترحب قيادة الهبة الحضرمية الثانية ولجنة تنفيذ مخرجات لقاء حضرموت العام "حرو" بقيادة الشيخ حسن الجابري بالتحضيرات لانعقاد الحوار الجنوبي - الجنوبي، الذي نعده خطوة تاريخية حضارية نحو بناء الدولة الجنوبية الفيدرالية المستقلة وتضمن مشاركة حقيقية لجميع أبناء الوطن في بناء وطنهم واتخاذ القرارات المصيرية بشأنه".
وأضاف البيان "نعلن في قيادة الهبة الحضرمية الثانية ولجنة "حرو" مشاركتنا في الحوار الجنوبي - الجنوبي، وذلك حرصا منا على مصلحة حضرموت والجنوب، ولبلورة الأفكار والرؤى والاتفاق على الميثاق الوطني الجنوبي كأساس متين للشراكة الجنوبية المستقبلية وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية القادمة، التي يكون فيها لحضرموت إقليمها المستقل ومكانتها ودورها الريادي البارز سياسيا واقتصاديا".
واختتم "إن الحوار الجنوبي - الجنوبي، يمثل أهمية بالغة لتسوية التباينات، وهو فرصة لتقريب وجهات النظر، وإن أبناء حضرموت قد حسموا أمرهم بتحرير ما تبقى من أرضهم وإدارة شؤونهم العسكرية والأمنية والإدارية، والمشاركة في بناء الدولة الجنوبية القادمة بعيدا عن الدكاكين الحزبية التي لم تجلب لحضرموت سوى الضعف والهوان بتبعيتها المفرطة للأحزاب المعادية لحضرموت ومساعيها لعرقلة المشروع الجنوبي التحرري خدمة للأجندة المعروفة لهذه الأحزاب".
وقال بيان صادر عن الهبة الحضرمية "تبارك وترحب قيادة الهبة الحضرمية الثانية ولجنة تنفيذ مخرجات لقاء حضرموت العام "حرو" بقيادة الشيخ حسن الجابري بالتحضيرات لانعقاد الحوار الجنوبي - الجنوبي، الذي نعده خطوة تاريخية حضارية نحو بناء الدولة الجنوبية الفيدرالية المستقلة وتضمن مشاركة حقيقية لجميع أبناء الوطن في بناء وطنهم واتخاذ القرارات المصيرية بشأنه".
وأضاف البيان "نعلن في قيادة الهبة الحضرمية الثانية ولجنة "حرو" مشاركتنا في الحوار الجنوبي - الجنوبي، وذلك حرصا منا على مصلحة حضرموت والجنوب، ولبلورة الأفكار والرؤى والاتفاق على الميثاق الوطني الجنوبي كأساس متين للشراكة الجنوبية المستقبلية وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية القادمة، التي يكون فيها لحضرموت إقليمها المستقل ومكانتها ودورها الريادي البارز سياسيا واقتصاديا".
واختتم "إن الحوار الجنوبي - الجنوبي، يمثل أهمية بالغة لتسوية التباينات، وهو فرصة لتقريب وجهات النظر، وإن أبناء حضرموت قد حسموا أمرهم بتحرير ما تبقى من أرضهم وإدارة شؤونهم العسكرية والأمنية والإدارية، والمشاركة في بناء الدولة الجنوبية القادمة بعيدا عن الدكاكين الحزبية التي لم تجلب لحضرموت سوى الضعف والهوان بتبعيتها المفرطة للأحزاب المعادية لحضرموت ومساعيها لعرقلة المشروع الجنوبي التحرري خدمة للأجندة المعروفة لهذه الأحزاب".
