دورة تدريبية في فن كتابة الخبر الصحفي بأبين
دورة تدريبية في فن كتابة الخبر الصحفي بأبين
> زنجبار «الأيام» خاص:
> نظمت منسقية كلية الحاسوب وتقنية المعلومات بجامعة أبين، اليوم، دورة تدريبية في فن كتابة الخبر الصحفي بمشاركة 30 مشاركا في قاعة المنسقية بمدينة زنجبار برعاية رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي اللواء عيدروس قاسم الزبيدي وإشراف رئيس انتقالي أبين محمد الشقي.
وأكد د. يسلم بالليل رئيس منسقية جامعة أبين، على أن المنسقية ستستمر في إقامة الدورات التخصصية لرفد الكوادر الإعلامية بمستجدات العمل الإعلامي والارتقاء بواقع الكفاءات الإعلامية، حاثًا المتدربين على تطبيق ما تعلموه في هذه الدورة والتفاعل إعلاميًا في نشر الأخبار والفعاليات وممارسة العمل الصحفي الذي يخدم القضية الجنوبية ويقف سدا منيعا في وجه تيارات الزيف والتحريش التي تشنها المطابخ الإعلامية المعادية.
وأشار إلى أن الجنوب اليوم بحاجة ماسة لجميع الوجوه الإعلامية الشابة التي ستحمل على عاتقها التعريف بالجنوب أرضا وهوية والدفاع عنه وعن قضاياه المصيرية في جميع قنوات التواصل الاجتماعي.
من جانبها ثمنت أميمة الحيدري، دور قيادة منسقية الجامعة الفاعل في تبني ودعم الدورات التدريبية التي تأتي كداعم ورافد للكوادر التعليمية على حسب التخصصات والاحتياجات، مشيرة إلى أن للإعلام دوره الهام الذي غدا في الوقت الحالي من أخطر الأدوات التي تعول عليها الحكومات والدول كسلاح يمكن الاستفادة منه في الهجوم والدفاع ومن هذا المنطلق يحتم على الإدارات الإعلامية منح هذه الأداة مساحة كافية في دائرة اهتماماتها دراسة ودعما وتطويرا على هذا الأساس.
وقدم مدرب الدورة أنور سيول شرحا عن أساسيات كتابة الأخبار وأقسامها وشروط كتابة العناوين والمقدمة وأهمية الأسئلة الستة التي يجاوب عليها المحرر أثناء الكتابة الصحفية.
وأكد د. يسلم بالليل رئيس منسقية جامعة أبين، على أن المنسقية ستستمر في إقامة الدورات التخصصية لرفد الكوادر الإعلامية بمستجدات العمل الإعلامي والارتقاء بواقع الكفاءات الإعلامية، حاثًا المتدربين على تطبيق ما تعلموه في هذه الدورة والتفاعل إعلاميًا في نشر الأخبار والفعاليات وممارسة العمل الصحفي الذي يخدم القضية الجنوبية ويقف سدا منيعا في وجه تيارات الزيف والتحريش التي تشنها المطابخ الإعلامية المعادية.
وأشار إلى أن الجنوب اليوم بحاجة ماسة لجميع الوجوه الإعلامية الشابة التي ستحمل على عاتقها التعريف بالجنوب أرضا وهوية والدفاع عنه وعن قضاياه المصيرية في جميع قنوات التواصل الاجتماعي.
من جانبها ثمنت أميمة الحيدري، دور قيادة منسقية الجامعة الفاعل في تبني ودعم الدورات التدريبية التي تأتي كداعم ورافد للكوادر التعليمية على حسب التخصصات والاحتياجات، مشيرة إلى أن للإعلام دوره الهام الذي غدا في الوقت الحالي من أخطر الأدوات التي تعول عليها الحكومات والدول كسلاح يمكن الاستفادة منه في الهجوم والدفاع ومن هذا المنطلق يحتم على الإدارات الإعلامية منح هذه الأداة مساحة كافية في دائرة اهتماماتها دراسة ودعما وتطويرا على هذا الأساس.
وقدم مدرب الدورة أنور سيول شرحا عن أساسيات كتابة الأخبار وأقسامها وشروط كتابة العناوين والمقدمة وأهمية الأسئلة الستة التي يجاوب عليها المحرر أثناء الكتابة الصحفية.
