الحياة على سطح القمر.. تصريح خطير من ناسا
الحياة على سطح القمر.. تصريح خطير من ناسا
> «الأيام» العين الأخبارية:
> ربما تعتقد أن القمر الذي يدور حول كوكب الأرض مجرد قشرة ميتة خالية من الحياة، لكن وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) لها رأي آخر.
ووفقًا لتقارير نشرها موقع Space، فإن باحثة من علماء وكالة ناسا الفضائية تحدثت عن كون رواد الفضاء الذين من المقرر أن يهبطوا على سطح القمر في أقرب وقت في أواخر عام 2024 ربما لا يكونون أول كائنات حية عليه.
وقالت برابال ساكسينا، باحثة في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا: "أحد أكثر الأشياء المدهشة التي اكتشفها فريقنا هو أنه قد تكون هناك أماكن مناسبة لوجود حياة ميكروبية، تحديدا في مناطق محمية نسبيًا في بعض الأجسام الخالية من الهواء".
ويجري فريق ساكسينا أبحاثا حديثة حول النطاقات التي يمكن أن تعيش فيها حياة ميكروبية معينة على سطح القمر.
ووفقا لموقع futurism، فإن الحياة الميكروبية المذكورة يمكن أن تأويها الحفر المظللة بشكل دائم في القطب الجنوبي للقمر.
وهذا أكثر أهمية من أي وقت مضى، إذ لا يزال لدى ناسا 13 موقعًا بالقرب من القطب الجنوبي للاختيار من بينها لمهمة Artemis 3 القادمة، وهي أول مهمة مأهولة إلى سطح القمر منذ أكثر من نصف قرن.
قدمت ساكسينا وفريقه مؤخرًا بحثًا في ورشة عمل حول مواقع الهبوط المحتملة هذه، بحجة أنه يجب علينا النظر في إمكانية بقاء الحياة الميكروبية على القمر.
في حين أشار الخبراء إلى أن الجزيئات العضوية كان من الممكن أن تشق طريقها عبر الفضاء من خلال النيازك، فلا يوجد ما يضمن بقاء الميكروبات على قيد الحياة خلال الرحلة.
هناك أيضًا احتمال آخر أن البشر تركوا ميكروبات على سطح القمر آخر مرة أو عندما قامت مركبة هبوط فاشلة برش مجموعة من بطيئات المشية القوية على سطحه في عام 2019، وفقا لعالمة الكيمياء الجيولوجية العضوية في جودارد في ناسا هيذر غراهام.
ووفقًا لتقارير نشرها موقع Space، فإن باحثة من علماء وكالة ناسا الفضائية تحدثت عن كون رواد الفضاء الذين من المقرر أن يهبطوا على سطح القمر في أقرب وقت في أواخر عام 2024 ربما لا يكونون أول كائنات حية عليه.
وقالت برابال ساكسينا، باحثة في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا: "أحد أكثر الأشياء المدهشة التي اكتشفها فريقنا هو أنه قد تكون هناك أماكن مناسبة لوجود حياة ميكروبية، تحديدا في مناطق محمية نسبيًا في بعض الأجسام الخالية من الهواء".
ويجري فريق ساكسينا أبحاثا حديثة حول النطاقات التي يمكن أن تعيش فيها حياة ميكروبية معينة على سطح القمر.
ووفقا لموقع futurism، فإن الحياة الميكروبية المذكورة يمكن أن تأويها الحفر المظللة بشكل دائم في القطب الجنوبي للقمر.
وهذا أكثر أهمية من أي وقت مضى، إذ لا يزال لدى ناسا 13 موقعًا بالقرب من القطب الجنوبي للاختيار من بينها لمهمة Artemis 3 القادمة، وهي أول مهمة مأهولة إلى سطح القمر منذ أكثر من نصف قرن.
قدمت ساكسينا وفريقه مؤخرًا بحثًا في ورشة عمل حول مواقع الهبوط المحتملة هذه، بحجة أنه يجب علينا النظر في إمكانية بقاء الحياة الميكروبية على القمر.
في حين أشار الخبراء إلى أن الجزيئات العضوية كان من الممكن أن تشق طريقها عبر الفضاء من خلال النيازك، فلا يوجد ما يضمن بقاء الميكروبات على قيد الحياة خلال الرحلة.
هناك أيضًا احتمال آخر أن البشر تركوا ميكروبات على سطح القمر آخر مرة أو عندما قامت مركبة هبوط فاشلة برش مجموعة من بطيئات المشية القوية على سطحه في عام 2019، وفقا لعالمة الكيمياء الجيولوجية العضوية في جودارد في ناسا هيذر غراهام.
