> المكلا «الأيام» خاص:
نظمت الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة حضرموت، اليوم الأربعاء، لقاءً موسعًا مع قيادات الاتحاد التعاوني الزراعي الجنوبي، ومكتب وزارة الزراعة والري بساحل حضرموت.
وأكد اللقاء الذي رأسه العميد الركن سعيد أحمد المحمدي رئيس الهيئة، على أن هذه الخطوة تفرض على الجميع الاستعداد لها، لتنمية الموارد المالية لكل المحافظات.
وأشار اللقاء إلى أن القطاع الزراعي في حضرموت يواجه الكثير من التحديات والصعوبات، التي تتطلب تضافر الجهود، لانتشاله من وضعه الصعب والنهوض به مجددًا، مشددًا على ضرورة إحياء العمل التعاوني، واستعادة دور التعاونيات الزراعية والتسويقية، لمساعدة المزارعين وتنمية إنتاجهم وتوفير احتياجات المواطنين من المنتجات الزراعية بأسعار مناسبة لهم.
وأكد أن المرحلة الفاصلة، التي يمر بها شعب الجنوب، تتطلب العمل الجاد، من أجل دعم خياراته، بتأمين مستقبله الغذائي، مشيرًا إلى أن هذا الهدف لن يتحقق إلا بدعم القطاع الزراعي وتوفير احتياجاته، من مياه للري والأسمدة والمعدات اللازمة لتطويره.
واستعرض المدير العام لمكتب وزارة الزراعة والري بساحل حضرموت م. عوض خميس بالكيمان، جملة المشاريع الزراعية المتعثرة في ساحل حضرموت منذ ما قبل الحرب، وأسباب تعثرها والجهود المبذولة لاستئناف تنفيذها.
وعبر العميد المحمدي، عن استعداد الهيئة التنفيذية للمجلس بالمحافظة، لدعم جهود فرع الاتحاد ومساندته في مساعيه لاستعادة أصوله، مؤكدًا على أهمية تحمل الاتحاد في هذه المرحلة، لمسؤولياته في النهوض بالقطاع الزراعي، مشيرًا إلى أن استعادة دولة الجنوب وضمان أمنها واستقرارها، يتطلب العمل الجاد والمخلص لتحقيق الأمن الغذائي لشعبها.
وأكد اللقاء الذي رأسه العميد الركن سعيد أحمد المحمدي رئيس الهيئة، على أن هذه الخطوة تفرض على الجميع الاستعداد لها، لتنمية الموارد المالية لكل المحافظات.
وأشار اللقاء إلى أن القطاع الزراعي في حضرموت يواجه الكثير من التحديات والصعوبات، التي تتطلب تضافر الجهود، لانتشاله من وضعه الصعب والنهوض به مجددًا، مشددًا على ضرورة إحياء العمل التعاوني، واستعادة دور التعاونيات الزراعية والتسويقية، لمساعدة المزارعين وتنمية إنتاجهم وتوفير احتياجات المواطنين من المنتجات الزراعية بأسعار مناسبة لهم.
وأكد أن المرحلة الفاصلة، التي يمر بها شعب الجنوب، تتطلب العمل الجاد، من أجل دعم خياراته، بتأمين مستقبله الغذائي، مشيرًا إلى أن هذا الهدف لن يتحقق إلا بدعم القطاع الزراعي وتوفير احتياجاته، من مياه للري والأسمدة والمعدات اللازمة لتطويره.
واستعرض المدير العام لمكتب وزارة الزراعة والري بساحل حضرموت م. عوض خميس بالكيمان، جملة المشاريع الزراعية المتعثرة في ساحل حضرموت منذ ما قبل الحرب، وأسباب تعثرها والجهود المبذولة لاستئناف تنفيذها.
وعبر العميد المحمدي، عن استعداد الهيئة التنفيذية للمجلس بالمحافظة، لدعم جهود فرع الاتحاد ومساندته في مساعيه لاستعادة أصوله، مؤكدًا على أهمية تحمل الاتحاد في هذه المرحلة، لمسؤولياته في النهوض بالقطاع الزراعي، مشيرًا إلى أن استعادة دولة الجنوب وضمان أمنها واستقرارها، يتطلب العمل الجاد والمخلص لتحقيق الأمن الغذائي لشعبها.