الكثيري: جامعة عدن منارة أكاديمية لها تاريخ عريق على المستوى الدولي
الكثيري: جامعة عدن منارة أكاديمية لها تاريخ عريق على المستوى الدولي
> عدن «الأيام» خاص:
> قام علي عبدالله الكثيري رئيس الجمعية الوطنية المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، بزيارة تفقدية لديوان رئاسة جامعة عدن.
واستمع الكثيري، خلال الزيارة التي رافقه فيها رئيس الهيئة الشبابية المساعدة لهيئة رئاسة المجلس م. نزار هيثم، من رئيس جامعة عدن د. الخضر ناصر لصور، إلى شرحٍ عن وضع الجامعة الحالي، وسير العمل الأكاديمي فيها.
وناقش اللقاء القضايا المرتبطة بجودة العمل الأكاديمي والإداري، وقضايا الأراضي المخصصة لمشاريع المنشآت والمباني التعليمية، وفي طليعتها مشروع المستشفى التعليمي الجامعي، بالإضافة إلى جملة من القضايا المتعلقة بآلية النهوض بالأداء العملي والعلمي في الكليات التابعة للجامعة.
وعبّر الكثيري عن اعتزازه الكبير بالدور التنويري لجامعة عدن ورسالتها العلمية كمنارة أكاديمية لها تاريخ عريق على المستوى الإقليمي والدولي، وبما قدمته كوادرها المتخصصة من إسهامات مشهودة في المجالات كافة.
وأكد استعداد الجمعية الوطنية وهيئات المجلس الانتقالي، للتعاون والعمل مع جامعة عدن، ومساعدتها على تجاوز الصعوبات والعراقيل التي واجهتها الجامعة، خلال ما يزيد عن عقد ونصف، وما صاحب ذلك من عمل تدميري ممنهج، بما يسهم في استعادة الجامعة لدورها وريادتها، والنهوض بالعمل الأكاديمي في الجنوب بشكل عام.
واستمع الكثيري، خلال الزيارة التي رافقه فيها رئيس الهيئة الشبابية المساعدة لهيئة رئاسة المجلس م. نزار هيثم، من رئيس جامعة عدن د. الخضر ناصر لصور، إلى شرحٍ عن وضع الجامعة الحالي، وسير العمل الأكاديمي فيها.
وناقش اللقاء القضايا المرتبطة بجودة العمل الأكاديمي والإداري، وقضايا الأراضي المخصصة لمشاريع المنشآت والمباني التعليمية، وفي طليعتها مشروع المستشفى التعليمي الجامعي، بالإضافة إلى جملة من القضايا المتعلقة بآلية النهوض بالأداء العملي والعلمي في الكليات التابعة للجامعة.
وعبّر الكثيري عن اعتزازه الكبير بالدور التنويري لجامعة عدن ورسالتها العلمية كمنارة أكاديمية لها تاريخ عريق على المستوى الإقليمي والدولي، وبما قدمته كوادرها المتخصصة من إسهامات مشهودة في المجالات كافة.
وأكد استعداد الجمعية الوطنية وهيئات المجلس الانتقالي، للتعاون والعمل مع جامعة عدن، ومساعدتها على تجاوز الصعوبات والعراقيل التي واجهتها الجامعة، خلال ما يزيد عن عقد ونصف، وما صاحب ذلك من عمل تدميري ممنهج، بما يسهم في استعادة الجامعة لدورها وريادتها، والنهوض بالعمل الأكاديمي في الجنوب بشكل عام.
