صنعاء تنقل زوارق مفخخة إلى مواقع مطلة على البحر الأحمر
صنعاء تنقل زوارق مفخخة إلى مواقع مطلة على البحر الأحمر
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> خبراء إيرانيون يدربون انتحاريين يمنيين على مهاجمة السفن
> نقلت جماعة الحوثي عددًا من الزوارق والقوارب الحربية إلى مواقع مطلة على البحر الأحمر، لاستهداف السفن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية.
وبحسب ما نقله موقع المشهد اليمني فإن الحوثيين نقلوا أكثر من مائة زورق حربي حديث، من مخازن الجيش اليمني في معسكر بحجة، إلى أماكن قريبة من البحر الأحمر للقيام بأعمال انتحارية، تستهدف سفنًا في خطوط الملاحة الدولية.
وأضافت المصادر أن الزوارق الحربية شديدة السرعة، ويتم تدريب عناصر حوثية للقيام بأعمال انتحارية ضد السفن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية، بما فيها المدنية في البحر الأحمر.
وأكدت المصادر أن الزوارق تم إدخالها إلى اليمن نهاية عام 2008م، في آخر صفقة أسلحة عقدها الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وتم الاستيلاء عليها مطلع عام 2015م، بعد أشهر من سيطرة الحوثيين على الشمال.
وبحسب المصادر نفسها فإن خبراء إيرانيين يقومون بعمليات التدريب للعناصر الحوثية، وتفخيخ القوارب المطاطية بمواد شديدة الانفجار، منها مادة السي فور، ومواد أخرى للقيام بالأعمال الانتحارية، والتي من المتوقع أن يشهدها البحر الأحمر خلال المرحلة المقبلة من الصراع البحري.
> نقلت جماعة الحوثي عددًا من الزوارق والقوارب الحربية إلى مواقع مطلة على البحر الأحمر، لاستهداف السفن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية.
وبحسب ما نقله موقع المشهد اليمني فإن الحوثيين نقلوا أكثر من مائة زورق حربي حديث، من مخازن الجيش اليمني في معسكر بحجة، إلى أماكن قريبة من البحر الأحمر للقيام بأعمال انتحارية، تستهدف سفنًا في خطوط الملاحة الدولية.
وأضافت المصادر أن الزوارق الحربية شديدة السرعة، ويتم تدريب عناصر حوثية للقيام بأعمال انتحارية ضد السفن الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية، بما فيها المدنية في البحر الأحمر.
وأكدت المصادر أن الزوارق تم إدخالها إلى اليمن نهاية عام 2008م، في آخر صفقة أسلحة عقدها الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وتم الاستيلاء عليها مطلع عام 2015م، بعد أشهر من سيطرة الحوثيين على الشمال.
وبحسب المصادر نفسها فإن خبراء إيرانيين يقومون بعمليات التدريب للعناصر الحوثية، وتفخيخ القوارب المطاطية بمواد شديدة الانفجار، منها مادة السي فور، ومواد أخرى للقيام بالأعمال الانتحارية، والتي من المتوقع أن يشهدها البحر الأحمر خلال المرحلة المقبلة من الصراع البحري.
