> مدريد «الأيام» وكالات:
فرض خيتافي التعادل 1-1 على ضيفه برشلونة الذي لم يقدم أفضل مستوياته، لتغيب الانتصارات عن الفريق «الكتالوني» للمباراة الرابعة على التوالي في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم.
ويحتل برشلونة المركز الثالث برصيد 39 نقطة، بفارق أربع نقاط خلف ريال مدريد ثاني الترتيب، وخمس نقاط خلف أتلتيكو مدريد المتصدر.
وتقدم برشلونة في النتيجة عن طريق جول كوندي في الدقيقة التاسعة من مسافة قريبة، مستغلاً تمريرة بينية رائعة من بيدري، محرزاً هدف الفريق «الكتالوني» الأول على ملعب خيتافي منذ أكثر من خمس سنوات، ولم يفز برشلونة على ملعب خيتافي في الدوري منذ سبتمبر 2019.
وكانت هذه أحدث حلقات موسم برشلونة المتقلب، إذ أخفق فريق المدرب هانزي فليك في الحفاظ على مستواه في كل المسابقات.
ولم يفز برشلونة في الدوري في أربع مباريات خاضها منذ تغلبه على مايوركا مطلع ديسمبر الماضي.
وأبلغ كوندي منصة (موفيستار بلس) «أنا محبط للغاية، من المؤسف أن نتعادل، سيطرنا على المباراة، ومن فرصة واحدة سجل المنافس هدفاً، إنه أمر مؤسف، لم نحسن التعامل مع المباراة، سنحت لنا فرص لكننا لم نستغلها».
وتحرك الظهير الفرنسي بصورة رائعة، ليسيطر على تمريرة بيدري، ويسدد باتجاه المرمى، لكن الحارس ديفيد سوريا تصدى لمحاولته الأولى، وبدا أن الأمور تحت السيطرة.
لكن الحارس أخفق في الإمساك بالكرة التي انزلقت من بين يديه، لتصل إلى كوندي الذي حولها إلى داخل الشباك.
وحصل برشلونة على فرصة لتعزيز تقدمه في الدقيقة 33، عندما لعب ضربة رأس من مسافة قريبة إلى خارج المرمى مستغلاً عرضية من كوندي، وبعد دقيقة واحدة أدرك خيتافي التعادل من خلال ماورو أرامباري الذي سجل من كرة مرتدة من الحارس إنياكي بنيا الذي تصدى لمحاولة من كوبا دا كوستا في الدقيقة 34.
وهيمن برشلونة على الكرة، لكنه لم يتمكن من صناعة الفرص، في ظل أداء قوي من خماسي دفاع خيتافي، وغياب لامين يامال عن أفضل مستوياته.
ولم يكن روبرت ليفاندوفسكي ورافينيا في أفضل حالاتهما، وأهدرا فرصاً عدة للتسجيل.
وجاءت أخطر فرص برشلونة في الشوط الثاني من تسديدة قوية من حدود منطقة الجزاء، أطلقها البديل فرينكي دي يونج، وتصدى لها الحارس بيد واحدة في الدقيقة 80، وبعدها بثلاث دقائق أهدر رافينيا فرصة أخرى، ولم يستطِع مدرب برشلونة، هانز فليك، إخفاء إحباطه عقب التعادل ، ليمدد غيابه عن الانتصارات في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم لـ4 مباريات.
وأعرب فليك عن أسفه بإهدار لاعبيه كثيراً من الفرص في مباراة سيطروا عليها بنسبة استحواذ قاربت 80 في المائة، وعدد فرص بلغ ضعف ما حصل عليه أصحاب الأرض.
وقال فليك في المؤتمر الصحافي عقب المباراة: «أردنا الفوز وسنحت لنا فرص لتحقيق ذلك. أشعر بخيبة أمل كبيرة لأننا لم نتمكن من تسجيل مزيد من الأهداف. يمكنك أن ترى كيف يكون اللعب هنا في خيتافي. إنهم دافعوا بشكل جيد. صنعنا الفرص، لكنها لم تكن على المرمى. علينا أن نواصل العمل. أكرر أنه سنحت لنا فرص كثيرة خصوصاً في الشوط الأول. بعد ذلك أعتقد أننا افتقرنا لقليل من الدقة في التمرير. كان هناك كثير من المشاعر في هذا الملعب، في كل التصرفات. لم يمر علي شيء مثل هذا من قبل. إنه شيء جديد بالنسبة لي ويجب أن أعتاد عليه».
وقال المدرب الألماني: «لا يوجد شيء يمكنني فعله الآن ويجب أن أتقبل النتيجة، لكن لا تزال الطريق طويلة وسنقاتل حتى النهاية في محاولة للفوز بالدوري، فقدنا نقطتين لكننا حصلنا على نقطة واحدة، ولذلك علينا أن ننظر للأمام ومحاولة التحسين والمضي قدماً».
ويحتل برشلونة المركز الثالث برصيد 39 نقطة، بفارق أربع نقاط خلف ريال مدريد ثاني الترتيب، وخمس نقاط خلف أتلتيكو مدريد المتصدر.
وتقدم برشلونة في النتيجة عن طريق جول كوندي في الدقيقة التاسعة من مسافة قريبة، مستغلاً تمريرة بينية رائعة من بيدري، محرزاً هدف الفريق «الكتالوني» الأول على ملعب خيتافي منذ أكثر من خمس سنوات، ولم يفز برشلونة على ملعب خيتافي في الدوري منذ سبتمبر 2019.
وكانت هذه أحدث حلقات موسم برشلونة المتقلب، إذ أخفق فريق المدرب هانزي فليك في الحفاظ على مستواه في كل المسابقات.
ولم يفز برشلونة في الدوري في أربع مباريات خاضها منذ تغلبه على مايوركا مطلع ديسمبر الماضي.
وأبلغ كوندي منصة (موفيستار بلس) «أنا محبط للغاية، من المؤسف أن نتعادل، سيطرنا على المباراة، ومن فرصة واحدة سجل المنافس هدفاً، إنه أمر مؤسف، لم نحسن التعامل مع المباراة، سنحت لنا فرص لكننا لم نستغلها».
وتحرك الظهير الفرنسي بصورة رائعة، ليسيطر على تمريرة بيدري، ويسدد باتجاه المرمى، لكن الحارس ديفيد سوريا تصدى لمحاولته الأولى، وبدا أن الأمور تحت السيطرة.
لكن الحارس أخفق في الإمساك بالكرة التي انزلقت من بين يديه، لتصل إلى كوندي الذي حولها إلى داخل الشباك.
وحصل برشلونة على فرصة لتعزيز تقدمه في الدقيقة 33، عندما لعب ضربة رأس من مسافة قريبة إلى خارج المرمى مستغلاً عرضية من كوندي، وبعد دقيقة واحدة أدرك خيتافي التعادل من خلال ماورو أرامباري الذي سجل من كرة مرتدة من الحارس إنياكي بنيا الذي تصدى لمحاولة من كوبا دا كوستا في الدقيقة 34.
وهيمن برشلونة على الكرة، لكنه لم يتمكن من صناعة الفرص، في ظل أداء قوي من خماسي دفاع خيتافي، وغياب لامين يامال عن أفضل مستوياته.
ولم يكن روبرت ليفاندوفسكي ورافينيا في أفضل حالاتهما، وأهدرا فرصاً عدة للتسجيل.
وجاءت أخطر فرص برشلونة في الشوط الثاني من تسديدة قوية من حدود منطقة الجزاء، أطلقها البديل فرينكي دي يونج، وتصدى لها الحارس بيد واحدة في الدقيقة 80، وبعدها بثلاث دقائق أهدر رافينيا فرصة أخرى، ولم يستطِع مدرب برشلونة، هانز فليك، إخفاء إحباطه عقب التعادل ، ليمدد غيابه عن الانتصارات في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم لـ4 مباريات.
وأعرب فليك عن أسفه بإهدار لاعبيه كثيراً من الفرص في مباراة سيطروا عليها بنسبة استحواذ قاربت 80 في المائة، وعدد فرص بلغ ضعف ما حصل عليه أصحاب الأرض.
وقال فليك في المؤتمر الصحافي عقب المباراة: «أردنا الفوز وسنحت لنا فرص لتحقيق ذلك. أشعر بخيبة أمل كبيرة لأننا لم نتمكن من تسجيل مزيد من الأهداف. يمكنك أن ترى كيف يكون اللعب هنا في خيتافي. إنهم دافعوا بشكل جيد. صنعنا الفرص، لكنها لم تكن على المرمى. علينا أن نواصل العمل. أكرر أنه سنحت لنا فرص كثيرة خصوصاً في الشوط الأول. بعد ذلك أعتقد أننا افتقرنا لقليل من الدقة في التمرير. كان هناك كثير من المشاعر في هذا الملعب، في كل التصرفات. لم يمر علي شيء مثل هذا من قبل. إنه شيء جديد بالنسبة لي ويجب أن أعتاد عليه».
وقال المدرب الألماني: «لا يوجد شيء يمكنني فعله الآن ويجب أن أتقبل النتيجة، لكن لا تزال الطريق طويلة وسنقاتل حتى النهاية في محاولة للفوز بالدوري، فقدنا نقطتين لكننا حصلنا على نقطة واحدة، ولذلك علينا أن ننظر للأمام ومحاولة التحسين والمضي قدماً».