> زنجبار «الأيام»:
كشف سائقو ناقلات الغاز المنزلي، عن جبايات جديدة فرضت على ناقلات الغاز على مداخل مديرية زنجبار عاصمة محافظة أبين.
وقال عماد صادق حومي (سائق ناقلة غاز) في حديثه لـ"المصدر أونلاين"، إن سائقي ناقلات الغاز المنزلي باتوا مطالبين بدفع مبلغ 200 ألف ريال يمني تحت مسمى "التحسين"، وهو بند لم يكن مفروضا عليهم في السابق.
وأكد حومي أن نقطة أمنية في المدخل الشرقي لزنجبار بدأت، منذ مساء الخميس، فرض هذه الرسوم على كل ناقلة غاز تمر من النقطة، مضيفا أن أكثر من 20 ناقلة احتُجزت حتى دفع الجبايات، فيما توقفت عشرات الناقلات الأخرى في مديرية شقرة فور علم سائقيها بالجبايات الجديدة.
وأشار إلى أن فرض هذه الرسوم المفاجئة على سائقي ناقلات الغاز، الذين لم يكونوا مطالبين بها سابقًا، يشكل عبئًا إضافيًا يعيق حركة النقل ويؤثر سلبًا على استقرار أسعار الغاز المنزلي في الأسواق المحلية.
ورغم الاحتجاجات السابقة من السائقين وقرارات مؤقتة بإزالة بعض نقاط الجباية، عادت هذه الرسوم لتفرض بشكل أكثر تعسفًا، خاصة في أبين، وسط غياب الرقابة الحكومية، مما يزيد من الأعباء الاقتصادية على المواطنين ويؤثر على أسعار السلع الأساسية.
وقال عماد صادق حومي (سائق ناقلة غاز) في حديثه لـ"المصدر أونلاين"، إن سائقي ناقلات الغاز المنزلي باتوا مطالبين بدفع مبلغ 200 ألف ريال يمني تحت مسمى "التحسين"، وهو بند لم يكن مفروضا عليهم في السابق.
وأكد حومي أن نقطة أمنية في المدخل الشرقي لزنجبار بدأت، منذ مساء الخميس، فرض هذه الرسوم على كل ناقلة غاز تمر من النقطة، مضيفا أن أكثر من 20 ناقلة احتُجزت حتى دفع الجبايات، فيما توقفت عشرات الناقلات الأخرى في مديرية شقرة فور علم سائقيها بالجبايات الجديدة.
وأشار إلى أن فرض هذه الرسوم المفاجئة على سائقي ناقلات الغاز، الذين لم يكونوا مطالبين بها سابقًا، يشكل عبئًا إضافيًا يعيق حركة النقل ويؤثر سلبًا على استقرار أسعار الغاز المنزلي في الأسواق المحلية.
ورغم الاحتجاجات السابقة من السائقين وقرارات مؤقتة بإزالة بعض نقاط الجباية، عادت هذه الرسوم لتفرض بشكل أكثر تعسفًا، خاصة في أبين، وسط غياب الرقابة الحكومية، مما يزيد من الأعباء الاقتصادية على المواطنين ويؤثر على أسعار السلع الأساسية.
