أصبحت الآن المرأة السعودية التي فرَّت من أسرتها، رهف محمد القنون، تحت حماية الأمم المتحدة في تايلاند، وقد نجَت من تلك المحنة «المرعبة» بفضل آلاف رسائل الدعم الإلكترونيّة، التي ربّما أنقذت حياتها بعد ...