مسؤول في الاوقاف:احزاب تحاول فرض سيطرتها على المساجد في شبوة
> عتق «الأيام» خاص:
> أعلن مصدر مسئول في ادارة الأوقاف والإرشاد بمحافظة شبوة ان أحزابا داخل المحافظة تحاول فرض سيطرتها على المساجد,ورد ذلك في تصريح رسمي وزعه مكتب الأوقاف والإرشاد بشبوة أمس.. جاء فيه:
«هناك احزاب داخل محافظة شبوة تريد أن تفرض سيطرتها على المساجد في المحافظة حيث وقد تم اعطاء تصريح للشيخ عبدالرقيب العلابي بإلقاء محاضرات في أي مسجد من مساجد المحافظة الا انه وفي يوم الإثنين الموافق 4/4/2005م، وصل الى عتق الشيخ العلابي لإلقاء محاضرة دينية في مسجد عمر بن عبدالعزيز، مساء يوم الإثنين، إلا ان إمام المسجد ومعه بعض العناصر الحزبية منعت دخوله المسجد، مما اضطره لإلقاء المحاضرة في نادي التضامن تجنبا للفتنة.
مع العلم أنه قبل ثلاثة أشهر أراد فضيلة الشيخ العلابي القاء محاضرة في مسجد سوق الخضرة بعتق الا أنه تم منعه من قبل عناصر حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وإذ تؤكد ذلك ادارة الأوقاف، تطالب الجميع بالالتزام بالدين الإسلامي الحنيف والتمسك بكتاب الله وسنة رسول الله [ وابعاد المساجد عن الصراعات الحزبية والمذهبية والمناطقية، وتناشد الجميع عدم التعرض للمشايخ والعلماء الذين يحملون التصريح من قبل مكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة وعدم استخدام الأساليب الملتوية باسم الدين وأن يترك الجميع التحزب والتشدد داخل المساجد تجنبا للفتنة وابعاد المساجد عن الصراعات».
«هناك احزاب داخل محافظة شبوة تريد أن تفرض سيطرتها على المساجد في المحافظة حيث وقد تم اعطاء تصريح للشيخ عبدالرقيب العلابي بإلقاء محاضرات في أي مسجد من مساجد المحافظة الا انه وفي يوم الإثنين الموافق 4/4/2005م، وصل الى عتق الشيخ العلابي لإلقاء محاضرة دينية في مسجد عمر بن عبدالعزيز، مساء يوم الإثنين، إلا ان إمام المسجد ومعه بعض العناصر الحزبية منعت دخوله المسجد، مما اضطره لإلقاء المحاضرة في نادي التضامن تجنبا للفتنة.
مع العلم أنه قبل ثلاثة أشهر أراد فضيلة الشيخ العلابي القاء محاضرة في مسجد سوق الخضرة بعتق الا أنه تم منعه من قبل عناصر حزب التجمع اليمني للإصلاح.
وإذ تؤكد ذلك ادارة الأوقاف، تطالب الجميع بالالتزام بالدين الإسلامي الحنيف والتمسك بكتاب الله وسنة رسول الله [ وابعاد المساجد عن الصراعات الحزبية والمذهبية والمناطقية، وتناشد الجميع عدم التعرض للمشايخ والعلماء الذين يحملون التصريح من قبل مكتب الأوقاف والإرشاد بالمحافظة وعدم استخدام الأساليب الملتوية باسم الدين وأن يترك الجميع التحزب والتشدد داخل المساجد تجنبا للفتنة وابعاد المساجد عن الصراعات».