بعد تهديدي وشتمي فُصلت من عملي
> «الايام» شكاوى المواطنين :
> شكا لـ «الأيام» المواطن عبده عبدالله محمد فارع، الظلم الذي حل به من قبل بعض أعضاء الهيئة القيادة بمطبعة الميثاق التابعة لشركة الأدوية، المتمثل في تعرضه للشتم والتهديد والإيقاف عن العمل.
وقال: «أفنيت عشرين عاما من عمري في العمل، وبين عشية وضحاها وجدت نفسي موقوفا عن العمل بعد أن قام أحد قياديي مطبعة الميثاق بسبي وشتمي بعبارات نابية تنتقص من آدمية الإنسان وتمتهن كرامته ولا تضع اعتبارا لمشاعره، فقد وصفني بأني حبشي ولا يوجد قانون يحميني، وليت الأمر وصل إلى هذا الحد ، فقد تم فصلي عن العمل وإيقاف راتبي بطريقة مخالفة للأعراف والقوانين السارية في البلاد».
وأضاف: «لقد ضاقت بي السبل، فخلال غمضة عين وانتباهها حُرمت من راتبي الذي أعيل به أسرتي وأصبحت عاطلا عن العمل».
واختتم شكواه بمناشدة الأخ حمود خالد الصوفي، وزير الخدمة المدنية والتأمينات، والأخت أمة العليم السوسوة، وزيرة حقوق الإنسان، إعادته إلى عمله ورد اعتباره نتيجة لما لحق به من أذى نفسي ومعنوي جراء الشتم والسب والتهديد».
وقال: «أفنيت عشرين عاما من عمري في العمل، وبين عشية وضحاها وجدت نفسي موقوفا عن العمل بعد أن قام أحد قياديي مطبعة الميثاق بسبي وشتمي بعبارات نابية تنتقص من آدمية الإنسان وتمتهن كرامته ولا تضع اعتبارا لمشاعره، فقد وصفني بأني حبشي ولا يوجد قانون يحميني، وليت الأمر وصل إلى هذا الحد ، فقد تم فصلي عن العمل وإيقاف راتبي بطريقة مخالفة للأعراف والقوانين السارية في البلاد».
وأضاف: «لقد ضاقت بي السبل، فخلال غمضة عين وانتباهها حُرمت من راتبي الذي أعيل به أسرتي وأصبحت عاطلا عن العمل».
واختتم شكواه بمناشدة الأخ حمود خالد الصوفي، وزير الخدمة المدنية والتأمينات، والأخت أمة العليم السوسوة، وزيرة حقوق الإنسان، إعادته إلى عمله ورد اعتباره نتيجة لما لحق به من أذى نفسي ومعنوي جراء الشتم والسب والتهديد».