السبعين يخطف تعادلاً ثميناً من حسان
> أبين «الأيام الرياضي» شكري حسين:
> لم يستطع فريق حسان الخروج من دوامة التعادلات التي ظل ملازماً لها خلال مباراتيه السابقتين، معززاً بتعادل ثالث مع ضيفه فريق السبعين من صنعاء وبنتيجة صفرية في المباراة التي احتضنها ملعب البيتي بجعار عصر أمس الجمعة.
فعلى الرغم من السيطرة الميدانية الكبيرة، التي فرضها فريق حسان على ضيفه (السبعين) إلاّ أن لاعبيه عجزوا عن خدش الشباك، نظراً لاستهتار مهاجميه مع الفرص السانحة من جهة والاستماتة الكبيرة لخط الدفاع ومن خلفهم حارس المرمى من جهة أخرى.
الشوط الأول كانت فيه الكرة حائرة تتقاذفها الاقدام والرؤوس بدون هوية عدا بعض الفرص القليلة، واهمها كرة (يوسف الصائدي) الضائعة والمرمى مشرعاً أمامه، وهي الخطورة الوحيدة لفريق السبعين طوال المباراة.
فيما تنافس مهاجما حسان (رائد حمادة، واحمد المحوري) على إضاعة الفرص السهلة حتى تلك الكرة المهداة على طبق من ذهب داخل خط الست ياردات، لم يتعامل معها رائد حمادة كما يحب لتذهب أدراج الرياح. ولم يخرج الشوط الثاني عن سالفه، فالضغط الحساني ظل مستمراً خصوصاً بعد إضافة المهاجمين (عبود مبروك وعارف السعدي) إلا أن النتيجة لم تتغير وظلت على حالها، لتخرج الجماهير الحسانية وعلامات التعجب والاندهاش بادية على الوجوة إثر التفريط المستمر بالنقاط والأداء السلبي للاعبيه.
عمد مدرب حسان الكابتن سعيد نعوم على إراحة مجموعة من لاعبي الفريق الأساسيين وسيم القعر، راجي بامطروح، خالد ربصن عبدالله قطي، بالاضافة الى المصاب أوسام السيد، بعد ظهورهم بمستوى أقل مايقال عنه أنه سيء خلال مباريات الفريق السابقة، إلاّ أن الحال لم يتغير والمشكلة ظلت قائمة.
أظهرت مباريات حسان حاجة الفريق الماسة الى مهاجم يستطيع تخليص الفرص الى أهداف بعد أن تحول مهاجموه الأساسيون إلى أشباح داخل الملعب.
استمات فريق السبعين بغية الخروج بنتيجة التعادل، ونجح في مسعاه، فيما خرج فريق حسان يجر أذيال الخيبة والفشل. فهل من مراجعة؟.
لاعبو حسان يكثرون من الهدرة والطلبات العديدة، فيما المستوى لايزال في المشمش.
حضور إدارة نادي السبعين ووقوفها الى جانب فريقها شكل دفعة كبيرة لمعنويات اللاعبين، الذين استأسدوا امام مرماهم، فاستحقوا الشكر والتقدير.
حسان بحاجة الى لملمة أوراقه وترتيب أوضاعه، فالنتائج لاتتناسب مع تاريخه واسمه، بالإضافة الى وجود مجموعة كبيرة من اللاعبين المميزين في صفوفه. مارأي إدارة نادي حسان؟.
أدار المباراة محمد المجاهد، وساعده محمد المعمري وعبدالرحمن الدويل وعلي دوشن رابعاً وراقبها فنياً ناصر الخليفي وتحكيمياً محمد النويجي.
فريق أبونقطة لقب جديد أطلقته جماهير حسان على فريقها بعد خروجه متعادلاً في ثلاث مباريات متتالية.
فعلى الرغم من السيطرة الميدانية الكبيرة، التي فرضها فريق حسان على ضيفه (السبعين) إلاّ أن لاعبيه عجزوا عن خدش الشباك، نظراً لاستهتار مهاجميه مع الفرص السانحة من جهة والاستماتة الكبيرة لخط الدفاع ومن خلفهم حارس المرمى من جهة أخرى.
الشوط الأول كانت فيه الكرة حائرة تتقاذفها الاقدام والرؤوس بدون هوية عدا بعض الفرص القليلة، واهمها كرة (يوسف الصائدي) الضائعة والمرمى مشرعاً أمامه، وهي الخطورة الوحيدة لفريق السبعين طوال المباراة.
فيما تنافس مهاجما حسان (رائد حمادة، واحمد المحوري) على إضاعة الفرص السهلة حتى تلك الكرة المهداة على طبق من ذهب داخل خط الست ياردات، لم يتعامل معها رائد حمادة كما يحب لتذهب أدراج الرياح. ولم يخرج الشوط الثاني عن سالفه، فالضغط الحساني ظل مستمراً خصوصاً بعد إضافة المهاجمين (عبود مبروك وعارف السعدي) إلا أن النتيجة لم تتغير وظلت على حالها، لتخرج الجماهير الحسانية وعلامات التعجب والاندهاش بادية على الوجوة إثر التفريط المستمر بالنقاط والأداء السلبي للاعبيه.
عمد مدرب حسان الكابتن سعيد نعوم على إراحة مجموعة من لاعبي الفريق الأساسيين وسيم القعر، راجي بامطروح، خالد ربصن عبدالله قطي، بالاضافة الى المصاب أوسام السيد، بعد ظهورهم بمستوى أقل مايقال عنه أنه سيء خلال مباريات الفريق السابقة، إلاّ أن الحال لم يتغير والمشكلة ظلت قائمة.
أظهرت مباريات حسان حاجة الفريق الماسة الى مهاجم يستطيع تخليص الفرص الى أهداف بعد أن تحول مهاجموه الأساسيون إلى أشباح داخل الملعب.
استمات فريق السبعين بغية الخروج بنتيجة التعادل، ونجح في مسعاه، فيما خرج فريق حسان يجر أذيال الخيبة والفشل. فهل من مراجعة؟.
لاعبو حسان يكثرون من الهدرة والطلبات العديدة، فيما المستوى لايزال في المشمش.
حضور إدارة نادي السبعين ووقوفها الى جانب فريقها شكل دفعة كبيرة لمعنويات اللاعبين، الذين استأسدوا امام مرماهم، فاستحقوا الشكر والتقدير.
حسان بحاجة الى لملمة أوراقه وترتيب أوضاعه، فالنتائج لاتتناسب مع تاريخه واسمه، بالإضافة الى وجود مجموعة كبيرة من اللاعبين المميزين في صفوفه. مارأي إدارة نادي حسان؟.
أدار المباراة محمد المجاهد، وساعده محمد المعمري وعبدالرحمن الدويل وعلي دوشن رابعاً وراقبها فنياً ناصر الخليفي وتحكيمياً محمد النويجي.
فريق أبونقطة لقب جديد أطلقته جماهير حسان على فريقها بعد خروجه متعادلاً في ثلاث مباريات متتالية.