مدير عام التربية والتعليم في رسالة إلى التربويين والتربويات والطلاب والطالبات:ندعوكم إلى بذل قصارى الجهود تكليلا لجهود عام دراسي كامل
> عدن «الأيام» خاص :
> هنأ الأخ د. عبدالله أحمد النهاري، المدير العام لمكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن التربويين والتربويات والأبناء من الطلاب والطالبات بمناسبة العيد الوطني الـ 15 لتحقيق الوحدة اليمنية، التي تتزامن مع نهاية العام الدراسي 2004-2005م وبدء موسم الاختبارات النهائية.
وعبر د. النهاري في رسالة وجهها إليهم جميعا عن تمنياته لهم بالنجاح والتوفيق .. وقال :«نأمل أن تبذلوا قصارى جهودكم تكليلا لجهود عام دراسي كامل .. ولأنكم جيل الثاني والعشرين من مايو العظيم، فأنتم صرح هذا الوطن وأمله ومستقبله وبقدر ما تتماهى ذواتكم مع القيم والأخلاق ومراتب العلم بقدر ما يعتز بكم الوطن .. فالوطن يفتخر بأبنائه وبناته وهم يفتخرون به وتلك ذروة الوفاء».
وأضاف في رسالته قائلا :«إن هذه الكلمات ليست رص حروف وجمل وإنما هي أمنية نابعة من أعماق الضمير ويبدأ حب الوطن بالمعنى القيمي من الكلمة من حب المجتمع المدرسي كمجتمع صغير يكبر بحجم الوطن من خلال السلوك الإيجابي الفاعل».
واختتم د. عبدالله النهاري رسالته إلى التربويين والتربويات والأبناء الذين وصفهم بـ «الأحباء وفلذات الأكباد بالقول:«وعليكم أن تتذكروا قيمة الإنجازات الرائعة التي ما كنا ننعم بها اليوم لولا التضحيات الجسيمة من قبل الآباء وقوافل الشهداء في تاريخ الثورة الوطنية سبتمبر وأكتوبر وشهداء الواجب والعمل في كل ربوع اليمن، و باسمكم جميعا نهنئ الأب التربوي الأول القائد الفذ فخامة الأخ رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح وقيادتنا السياسية ونقدم لهم العهد بأننا في الصفوف الأولى في بناء الوطن والذوذ عن حياضه».
وعبر د. النهاري في رسالة وجهها إليهم جميعا عن تمنياته لهم بالنجاح والتوفيق .. وقال :«نأمل أن تبذلوا قصارى جهودكم تكليلا لجهود عام دراسي كامل .. ولأنكم جيل الثاني والعشرين من مايو العظيم، فأنتم صرح هذا الوطن وأمله ومستقبله وبقدر ما تتماهى ذواتكم مع القيم والأخلاق ومراتب العلم بقدر ما يعتز بكم الوطن .. فالوطن يفتخر بأبنائه وبناته وهم يفتخرون به وتلك ذروة الوفاء».
وأضاف في رسالته قائلا :«إن هذه الكلمات ليست رص حروف وجمل وإنما هي أمنية نابعة من أعماق الضمير ويبدأ حب الوطن بالمعنى القيمي من الكلمة من حب المجتمع المدرسي كمجتمع صغير يكبر بحجم الوطن من خلال السلوك الإيجابي الفاعل».
واختتم د. عبدالله النهاري رسالته إلى التربويين والتربويات والأبناء الذين وصفهم بـ «الأحباء وفلذات الأكباد بالقول:«وعليكم أن تتذكروا قيمة الإنجازات الرائعة التي ما كنا ننعم بها اليوم لولا التضحيات الجسيمة من قبل الآباء وقوافل الشهداء في تاريخ الثورة الوطنية سبتمبر وأكتوبر وشهداء الواجب والعمل في كل ربوع اليمن، و باسمكم جميعا نهنئ الأب التربوي الأول القائد الفذ فخامة الأخ رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح وقيادتنا السياسية ونقدم لهم العهد بأننا في الصفوف الأولى في بناء الوطن والذوذ عن حياضه».