الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين تنعى الشاعر المفلحي
> صنعاء/المكلا «الأيام» خاص:
>
أصدرت الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين أمس بيان نعي بوفاة الشاعر صالح المفلحي.. جاء فيه:«تنعى الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الى جماهير شعبنا الشاعر الغنائي الكبير صالح بن عبدالرحمن المفلحي، الذي وافته المنية ظهر يوم السبت الموافق 11/6/2005م، بمدينة المكلا.
ولقد كان الفقيد أحد مؤسسي اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع حضرموت، وأحد الرعيل الأول الذين ساهموا في صياغة الوجدان والذائقة الفنية والجمالية للذاكرة اليمنية طوال أكثر من نصف قرن من الزمن، حيث صدحت كلماته بأروع الألحان وأجمل المعاني.
وتجلى ذلك من خلال قيام كوكبة من كبار فناني اليمن والجزيرة العربية بتلحين كلمات الفقيد، ومن أبرز من ساهم في ذلك كل من الفنان علي جمعة خان والفنان أبوبكر سالم بلفقيه والفنان محمد سعد عبدالله.
لقد رحل فقيدنا العظيم بعد 65 سنة من سنوات عمره الجميل مخلفا وراءه تراثا فنيا خالدا يستحق منا كل الإهتمام.
وبهذا المصاب الجلل تتقدم الأمانة العامة لإتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بأصدق التعازي القلبية الى أصدقاء الفقيد ومحبيه وأهله وذويه والى أعضاء اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين والى جماهير شعبنا اليمني، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا اليه راجعون».
ولقد كان الفقيد أحد مؤسسي اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين فرع حضرموت، وأحد الرعيل الأول الذين ساهموا في صياغة الوجدان والذائقة الفنية والجمالية للذاكرة اليمنية طوال أكثر من نصف قرن من الزمن، حيث صدحت كلماته بأروع الألحان وأجمل المعاني.
وتجلى ذلك من خلال قيام كوكبة من كبار فناني اليمن والجزيرة العربية بتلحين كلمات الفقيد، ومن أبرز من ساهم في ذلك كل من الفنان علي جمعة خان والفنان أبوبكر سالم بلفقيه والفنان محمد سعد عبدالله.
لقد رحل فقيدنا العظيم بعد 65 سنة من سنوات عمره الجميل مخلفا وراءه تراثا فنيا خالدا يستحق منا كل الإهتمام.
وبهذا المصاب الجلل تتقدم الأمانة العامة لإتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين بأصدق التعازي القلبية الى أصدقاء الفقيد ومحبيه وأهله وذويه والى أعضاء اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين والى جماهير شعبنا اليمني، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا اليه راجعون».