إلى متى يتم التفريط بالنجوم؟

> «الأيام الرياضي» سالم عبدالله باجبران / المكلا - حضرموت

> إن ما دعاني لكتابة هذا الموضوع أنني رأيت نجوماً صالوا وجالوا في الملاعب اليمنية بكل إبداعاتهم وتألقهم اللا محدود حتى ارتدوا فانلات المنتخب، وقدموا بمجهوداتهم متعة للآخرين، وفي الأخير نجازيهم جزاء سنمار، ومن امثال هؤلاء النجوم: محمد علوي، رياض النزيلي، جمال العولقي، هيثم الأصبحي، عوض البيحاني، غمدان القبلاني، هاشم العيدروس وإسماعيل الماس. ووجدت أمام هؤلاء النجوم مشاكل حتى اضطر البعض لترك محبوبته وهو لا يحب أن يفارقها، ولكنها الظروف .. لنظل بعد ذلك نردد أين هم؟ ولماذا اختفوا؟ وفوق هذا ما هي الأسباب في الاختفاء؟

لقد نسيناهم وهم الذين أعطونا الكثير والكثير من جهودهم .. فهل ستكون هكذا نهاية كل لاعب يمني يبدع ويعشق المستديرة بأن تصبح أحلامه سراباً؟

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى