البطولات الكروية وآفة التشفير
> «الأيام الرياضي» محمد منصور مؤيم:
> بسبب آفة التشفير حرم المشاهد من متابعة الكثير من البطولات الهامة عبر القنوات الفضائية، وما يحز في النفس أن المستهدف بالتشفير هو المواطن العربي ، والذي حرمه أخونا العربي الشيخ صالح كامل مالك القنوات المشفرة لشبكة (ART).
والذي يغيظ أكثر هو أن هناك بلداناً كثيرة في الشرق الأوسط تتمكن من متابعة كل البطولات التي نعجز نحن العرب عن متابعتها، ومن هذه الدول على سبيل المثال: إيران والكيان الصهيوني.. فلماذا نحن فقط المضروب علينا هذا الحصار من قبل مالك القنوات المشفرة؟
والسؤال المطروح اليوم: إلى متى سنظل نحن العرب نخضع لظلم التشفير، ونبقى هكذا مقهورين.. وهل سيتواصل حرماننا من متابعة البطولات الكروية العالمية ،بما في ذلك كأس العالم القادمة في ألمانيا.. أم أن الأوضاع ستسير نحو الأفضل رحمة بالمشاهد العربي؟
على العموم سنظل نحن العرب في انتظار الرحمة التشفيرية.
والذي يغيظ أكثر هو أن هناك بلداناً كثيرة في الشرق الأوسط تتمكن من متابعة كل البطولات التي نعجز نحن العرب عن متابعتها، ومن هذه الدول على سبيل المثال: إيران والكيان الصهيوني.. فلماذا نحن فقط المضروب علينا هذا الحصار من قبل مالك القنوات المشفرة؟
والسؤال المطروح اليوم: إلى متى سنظل نحن العرب نخضع لظلم التشفير، ونبقى هكذا مقهورين.. وهل سيتواصل حرماننا من متابعة البطولات الكروية العالمية ،بما في ذلك كأس العالم القادمة في ألمانيا.. أم أن الأوضاع ستسير نحو الأفضل رحمة بالمشاهد العربي؟
على العموم سنظل نحن العرب في انتظار الرحمة التشفيرية.