تظاهرة في بيروت تطالب بالافراج عن جورج ابراهيم عبدالله
> بيروت «الأيام» ا.ف.ب :
> تجمع نحو 200 شخص امس الثلاثاء امام السفارة الفرنسية في بيروت مطالبين بالافراج عن جورج ابرهيم عبدالله، اللبناني المحكوم بالسجن المؤبد في فرنسا لاشتراكه في اغتيال دبلوماسيين اثنين، والذي دخل سنة سجنه الثانية والعشرين.
ورفع المتظاهرون لافتات بالعربية والفرنسية كتب عليها "21 عاما من السجن تكفي،حرية، مساواة، اخوة"، بعدما تجمعوا تلبية لدعوة لجنة اصدقاء جورج عبدالله ومركز الخيام لتاهيل ضحايا التعذيب.
وقال رئيس المركز محمد صفا في كلمة "نعتصم اليوم لنطلق الصرخة عاليا ضد الصمت الرسمي اللبناني اولا والصمت العالمي ثانيا على قضية مناضل لبناني ما زال محتجزا منذ 21 عاما في السجون الفرنسية بما يخالف كل القوانين الدولية".
واضاف: "نعتصم امام السفارة الفرنسية لنطالب الاخوة الفرنسيين ونقول:اين مبادىء الثورة الفرنسية، اين مبادىء حقوق الانسان، اين هي الديموقراطية والعدالة؟".
واكد جوزف عبدالله شقيق المحكوم ان "لجورج عبدالله الحق في الافراج عنه ونحن نطالب السلطات الفرنسية ليس بالعفو عن جورج عبد الله انما بتطبيق القوانين الفرنسية التي تقضي بالافراج عنه".
وناشد "السلطات اللبنانية التوسط لدى السلطات الفرنسية من اجل تطبيق القوانين الفرنسية".
ووجه المتظاهرون عبر السفارة الفرنسية رسالة الى الرئيس جاك شيراك جاء فيها ان جورج عبدالله استوفى منذ خمسة اعوام الشروط الضرورية للافراج عنه وذكرت بانه تعرض لجلطة في الدماغ في نيسان/ابريل 2005.
وكان حكم على عبدالله (53 عاما) بالسجن المؤبد عام 1987 لتورطه في اغتيال الاميركي تشارلز روبرت راي والاسرائيلي ياكوف بارسيمنتوف عام 1982، وبالتورط ايضا في محاولة اغتيال القنصل الاميركي في ستراسبورغ روبرت اونان هوم عام 1984.
ورفع المتظاهرون لافتات بالعربية والفرنسية كتب عليها "21 عاما من السجن تكفي،حرية، مساواة، اخوة"، بعدما تجمعوا تلبية لدعوة لجنة اصدقاء جورج عبدالله ومركز الخيام لتاهيل ضحايا التعذيب.
وقال رئيس المركز محمد صفا في كلمة "نعتصم اليوم لنطلق الصرخة عاليا ضد الصمت الرسمي اللبناني اولا والصمت العالمي ثانيا على قضية مناضل لبناني ما زال محتجزا منذ 21 عاما في السجون الفرنسية بما يخالف كل القوانين الدولية".
واضاف: "نعتصم امام السفارة الفرنسية لنطالب الاخوة الفرنسيين ونقول:اين مبادىء الثورة الفرنسية، اين مبادىء حقوق الانسان، اين هي الديموقراطية والعدالة؟".
واكد جوزف عبدالله شقيق المحكوم ان "لجورج عبدالله الحق في الافراج عنه ونحن نطالب السلطات الفرنسية ليس بالعفو عن جورج عبد الله انما بتطبيق القوانين الفرنسية التي تقضي بالافراج عنه".
وناشد "السلطات اللبنانية التوسط لدى السلطات الفرنسية من اجل تطبيق القوانين الفرنسية".
ووجه المتظاهرون عبر السفارة الفرنسية رسالة الى الرئيس جاك شيراك جاء فيها ان جورج عبدالله استوفى منذ خمسة اعوام الشروط الضرورية للافراج عنه وذكرت بانه تعرض لجلطة في الدماغ في نيسان/ابريل 2005.
وكان حكم على عبدالله (53 عاما) بالسجن المؤبد عام 1987 لتورطه في اغتيال الاميركي تشارلز روبرت راي والاسرائيلي ياكوف بارسيمنتوف عام 1982، وبالتورط ايضا في محاولة اغتيال القنصل الاميركي في ستراسبورغ روبرت اونان هوم عام 1984.