ممنوع..«ازدهار الفنون كان حين كانت عدن منار الثقافة والفنون، أما اليوم فالفنون والثقافة في تردي كجزء من تردي الوضع العام.. اليوم لا يوجد مسرح واستديوهات الاذاعة والتلفزيون عازفة عن تسجيل أو بث الأعمال الفنية الجيدة للفنانين المبدعين.. ماذا أقول بعد ذلك، لقد تعبنا من الحديث وبحث حناجر».

مقتطف من لقاء مع الفنان القدير عوض أحمد تنشره «الأيام» قريبا.

كلام
عمان الشقيقة لا تتغنى بخطب الديمقراطية ومع ذلك أصدرت قانونا يسمح بإنشاء محطات إذاعية وتلفزيونية خاصة.

لدينا في اليمن لم يعد كل انتاج شركة (بندول) يشفينا من صداع خطب الديمقراطية وحرية التعبير لكن إنشاء محطة إذاعية خاصة يظل أمرا محرما والمسرح جريمة.. ما أروع ديمقراطية الكلام!

جواب
على طريقة برنامج «من سيربح المليون؟» للمقدم المتألق جورج قرداحي يبحث موظفو كثير من المرافق الحكومية المدنية والعسكرية في عدن حاليا عن جواب نهائي لموعد وصول مرتباتهم التي طال انتظارها..

فهل من إجابة أم أن عليهم الاستعانة بصديق؟