دحلان يدعو رجال التنظيمات الفلسطينية المسلحة للسير قدما نحو الديمقراطية
وزير الشئون المدنية في السلطة الفلسطينية محمد دحلان
> غزة «الأيام» د.ب.أ :
>
دعا وزير الشئون المدنية في السلطة الفلسطينية والرجل الاقوى في غزة محمد دحلان مساء امس السبت رجال التنظيمات الفلسطينية وضع السلاح جانبا والسير قدما نحو الديمقراطية.
جاءت أقوال دحلان خلال مهرجان استقبال شعبي له في مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة بعد رحلة علاج دامت شهرا كاملا في عدد من الدول العربية والاوروبية بعد وعكة صحية أصابت عصب الظهر وتشنجات بالعضلات نتيجة للارهاق الشديد في العمل.
وعاد دحلان (44 عاما) إلى مدينة خانيونس /مسقط رأسه/ قادما من مصر عبر معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة بعد غياب عن الساحة السياسية دام شهرا كاملا حيث كان يتلقى العلاج الطبيعي في احد مراكز العلاج الطبيعي في يوغوسلافيا.
وفي كلمة ألقاها دحلان عضو المجلس المركزي لحركة فتح ومن مؤسسي حركة الشبيبة الطلابية في غزة في مطلع الثمانينيات أمام حشد كبير من مؤيديه ومساعديه وعلى رأسهم العميد رشيد أبو شباك قائد جهاز الامن الوقائي الفلسطيني أشاد دحلان بنضال حركة فتح المسلح ضد الاحتلال.
واستقبل دحلان بعد عودته من رحلة العلاج استقبال الابطال حيث تجمهر الالاف من الفلسطينيين يهتفون تعبيرا عن بهجتهم بعودته سالما إلى قطاع غزة خاصة وأنه انتشرت شائعات في قطاع غزة قبل أسبوعين بأن دحلان توفي في المستشفى.
ويعلق الجيل الشاب في حركة فتح أمالا كبيرة على دحلان القائد الشاب في الحركة والذي تمكن من تولي مناصب مهمة ولعب دورا أساسيا في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين ويعتقد الكثير أن مستقبل دحلان السياسي سيكون مستقبلا زاهرا.
وزير الشئون المدنية في السلطة الفلسطينية محمد دحلان
جاءت أقوال دحلان خلال مهرجان استقبال شعبي له في مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة بعد رحلة علاج دامت شهرا كاملا في عدد من الدول العربية والاوروبية بعد وعكة صحية أصابت عصب الظهر وتشنجات بالعضلات نتيجة للارهاق الشديد في العمل.
وعاد دحلان (44 عاما) إلى مدينة خانيونس /مسقط رأسه/ قادما من مصر عبر معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة بعد غياب عن الساحة السياسية دام شهرا كاملا حيث كان يتلقى العلاج الطبيعي في احد مراكز العلاج الطبيعي في يوغوسلافيا.
وفي كلمة ألقاها دحلان عضو المجلس المركزي لحركة فتح ومن مؤسسي حركة الشبيبة الطلابية في غزة في مطلع الثمانينيات أمام حشد كبير من مؤيديه ومساعديه وعلى رأسهم العميد رشيد أبو شباك قائد جهاز الامن الوقائي الفلسطيني أشاد دحلان بنضال حركة فتح المسلح ضد الاحتلال.
واستقبل دحلان بعد عودته من رحلة العلاج استقبال الابطال حيث تجمهر الالاف من الفلسطينيين يهتفون تعبيرا عن بهجتهم بعودته سالما إلى قطاع غزة خاصة وأنه انتشرت شائعات في قطاع غزة قبل أسبوعين بأن دحلان توفي في المستشفى.
ويعلق الجيل الشاب في حركة فتح أمالا كبيرة على دحلان القائد الشاب في الحركة والذي تمكن من تولي مناصب مهمة ولعب دورا أساسيا في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين ويعتقد الكثير أن مستقبل دحلان السياسي سيكون مستقبلا زاهرا.