أكثر من مليوني شخص يؤدون صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان
في باكستان
> عواصم «الأيام» وكالات:
> ادى اكثر من مليوني شخص من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها أمس صلاة الجمعة الاخيرة من شهر رمضان في المسجد الحرام بمكة المكرمة على ما افادت وكالة الانباء السعودية.واضافت الوكالة "بدأت قوافل العمار والزوار تتوافد الى المسجد الحرام منذ الصباح الباكر من هذا اليوم لاداء صلاة الجمعة"، وتمكنوا من "اداء عباداتهم بكل يسر وسهولة".
من جهة اخرى ادى نصف مليون مصل صلاة الجمعة في المسجد النبوي الشريف، وفق المصدر ذاته. واوضحت وكالة الانباء السعودية ان المصلين "من المواطنين والمقيمين والزوار حيث امتلأ المسجد النبوي واروقته وساحاته وسطح المسجد منذ الصباح الباكر بالمصلين الذين توافدوا على المسجد النبوي للصلاة فيه والتشرف بالسلام على الرسول المصطفى".وتعتبر الايام العشر الاواخر ذروة موسم العمرة في مكة المكرمة حيث يقبل مئات آلاف المسلمين من كافة انحاء العالم على اداء العمرة فيها.
وفي القدس شارك ما يزيد على مئة الف مسلم في صلاة الجمعة الاخيرة من شهر رمضان أمس داخل وحول المسجد الاقصى بمدينة القدس و افاد مصدر امني ان الشرطة الاسرائيلية منعت أمس الجمعة المصلين الفلسطينيين من الوصول الى باحة المسجد الاقصى في القدس الشرقية لتأدية صلاة الجمعة وقصفتهم بالقنابل الصوتية. واشار المصدر الى عدم سقوط جرحى في الحادث الذي وقع على حاجز الرام في المدخل الشمالي للقدس.
وضيقت اسرائيل الخناق على الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة اثر العملية الانتحارية التي نفذها فلسطيني في الخضيرة بشمال اسرائيل واسفرت عن مقتل خمسة اسرائيليين اضافة الى منفذها.
وادت عملية الشرطة هذه في الواقع الى حرمان فلسطينيي الاراضي المحتلة بالكامل من الصلاة في باحة الاقصى باستثناء سكان القدس الشرقية.
واكد حراس المسجد الاقصى ان ما بين ثمانين الى مئة الف من المصلين اقاموا صلاة الجمعة في باحة المسجد الاقصى بالقدس الشرقية في حين قالت الشرطة ان عددهم تجاوز 150 الفا.
وفي بنجلادش احتشد مئات الفقراء امام منازل الاغنياء في نارايانجانج بالقرب من العاصمة داكا للحصول على زكاة الفطر. وقالت امرأة مسنة تدعى باري بانو "انا مسرورة للغاية لحصولي على هذا الثوب (الساري) قبل العيد. سأحتفل بقدوم العيد في سعادة." ويعيش نحو 50 مليون شخص تحت خط الفقر في بنجلادش.
وفي الجمعة الاخيرة من شهر رمضان يحتشد الآلاف من المصلين لاداء الصلاة في الشارع المواجه للمسجد الرئيسي في داكا.
وفي ايران القى الرئيس الايراني الاسبق هاشمي رفسنجاني خطبتي الجمعة في العاصمة طهران فيما تتصاعد حدة الجدل حول تصريحات الرئيس الايراني الحالي محمود احمدي نجاد التي دعا فيها "لمحو اسرائيل" من على الخريطة قبل ايام.
في باكستان
من جهة اخرى ادى نصف مليون مصل صلاة الجمعة في المسجد النبوي الشريف، وفق المصدر ذاته. واوضحت وكالة الانباء السعودية ان المصلين "من المواطنين والمقيمين والزوار حيث امتلأ المسجد النبوي واروقته وساحاته وسطح المسجد منذ الصباح الباكر بالمصلين الذين توافدوا على المسجد النبوي للصلاة فيه والتشرف بالسلام على الرسول المصطفى".وتعتبر الايام العشر الاواخر ذروة موسم العمرة في مكة المكرمة حيث يقبل مئات آلاف المسلمين من كافة انحاء العالم على اداء العمرة فيها.
وفي القدس شارك ما يزيد على مئة الف مسلم في صلاة الجمعة الاخيرة من شهر رمضان أمس داخل وحول المسجد الاقصى بمدينة القدس و افاد مصدر امني ان الشرطة الاسرائيلية منعت أمس الجمعة المصلين الفلسطينيين من الوصول الى باحة المسجد الاقصى في القدس الشرقية لتأدية صلاة الجمعة وقصفتهم بالقنابل الصوتية. واشار المصدر الى عدم سقوط جرحى في الحادث الذي وقع على حاجز الرام في المدخل الشمالي للقدس.
وضيقت اسرائيل الخناق على الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة اثر العملية الانتحارية التي نفذها فلسطيني في الخضيرة بشمال اسرائيل واسفرت عن مقتل خمسة اسرائيليين اضافة الى منفذها.
وادت عملية الشرطة هذه في الواقع الى حرمان فلسطينيي الاراضي المحتلة بالكامل من الصلاة في باحة الاقصى باستثناء سكان القدس الشرقية.
واكد حراس المسجد الاقصى ان ما بين ثمانين الى مئة الف من المصلين اقاموا صلاة الجمعة في باحة المسجد الاقصى بالقدس الشرقية في حين قالت الشرطة ان عددهم تجاوز 150 الفا.
وفي بنجلادش احتشد مئات الفقراء امام منازل الاغنياء في نارايانجانج بالقرب من العاصمة داكا للحصول على زكاة الفطر. وقالت امرأة مسنة تدعى باري بانو "انا مسرورة للغاية لحصولي على هذا الثوب (الساري) قبل العيد. سأحتفل بقدوم العيد في سعادة." ويعيش نحو 50 مليون شخص تحت خط الفقر في بنجلادش.
وفي الجمعة الاخيرة من شهر رمضان يحتشد الآلاف من المصلين لاداء الصلاة في الشارع المواجه للمسجد الرئيسي في داكا.
وفي ايران القى الرئيس الايراني الاسبق هاشمي رفسنجاني خطبتي الجمعة في العاصمة طهران فيما تتصاعد حدة الجدل حول تصريحات الرئيس الايراني الحالي محمود احمدي نجاد التي دعا فيها "لمحو اسرائيل" من على الخريطة قبل ايام.