لقاء تضامني مع قضية مقتل الشاب منتصر
> عدن «الأيام» فهد محسن :
> خلص اللقاء التضامني الذي عقد بمقر جمعية أبناء يافع بمحافظة عدن وكرس للتضامن مع قضية مقتل الشاب منتصر محمد فريد حسين الى تشكيل لجنة لمتابعة القضية مع الاجهزة المعنية في السلطة المحلية بمحافظة لحج.
وكان اللقاء التضامني الذي عقد مساء الاربعاء 26/10 وحضره نحو 300 شخصية من محافظات عدن ولحج وأبين وشبوة وحضرموت بينهم أعضاء في مجلس النواب والمجالس المحلية ووجهاء وأعيان من المحافظات الخمس قد أقر صياغة رسالة عاجلة الى فخامة الأخ رئيس الجمهورية رئيس مجلس القضاء الأعلى تتعلق بقضية مقتل الشاب منتصر الذي قتل في مرزعة بمحافظة لحج، بالإضافة الى قضايا ذات صلة بالعبث بالقوانين والأنظمة واهدار دماء الآخرين .. وابلاغ فخامته «عن المحاولات للتستر على الجناة الذين يقفون وراء جريمة مقتل الشاب منتصر على الرغم من توجيهاته بالقبض عليهم خلال 10 أيام، فيما مضى على حادث القتل قرابة الشهر وتم الإفراج عن المتهمين على ذمة القضية وتهريب الجاني الأساسي الى خارج الوطن».
واستجاروا في ختام رسالتهم بالقول: «إننا نستجير بسيادتكم وعدالتكم بعد عدالة الله في الارض والسماء ان تضعوا حدا للعابثين وان ترفعوا عنا المظالم وان تساووا الناس في الحقوق والواجبات وان تحاسبوا المفسدين والمخلين بالامن والسكينة والسلام الاجتماعي ولن نكون الا عونا وسندا لكم لحماية النظام والدستور والقوانين النافذة وعلى غير ذلك فالظلم له زمنه وساعته وللحين دهره الابدي وما عوننا الا بالله».
وكان اللقاء التضامني الذي عقد مساء الاربعاء 26/10 وحضره نحو 300 شخصية من محافظات عدن ولحج وأبين وشبوة وحضرموت بينهم أعضاء في مجلس النواب والمجالس المحلية ووجهاء وأعيان من المحافظات الخمس قد أقر صياغة رسالة عاجلة الى فخامة الأخ رئيس الجمهورية رئيس مجلس القضاء الأعلى تتعلق بقضية مقتل الشاب منتصر الذي قتل في مرزعة بمحافظة لحج، بالإضافة الى قضايا ذات صلة بالعبث بالقوانين والأنظمة واهدار دماء الآخرين .. وابلاغ فخامته «عن المحاولات للتستر على الجناة الذين يقفون وراء جريمة مقتل الشاب منتصر على الرغم من توجيهاته بالقبض عليهم خلال 10 أيام، فيما مضى على حادث القتل قرابة الشهر وتم الإفراج عن المتهمين على ذمة القضية وتهريب الجاني الأساسي الى خارج الوطن».
واستجاروا في ختام رسالتهم بالقول: «إننا نستجير بسيادتكم وعدالتكم بعد عدالة الله في الارض والسماء ان تضعوا حدا للعابثين وان ترفعوا عنا المظالم وان تساووا الناس في الحقوق والواجبات وان تحاسبوا المفسدين والمخلين بالامن والسكينة والسلام الاجتماعي ولن نكون الا عونا وسندا لكم لحماية النظام والدستور والقوانين النافذة وعلى غير ذلك فالظلم له زمنه وساعته وللحين دهره الابدي وما عوننا الا بالله».