لجنة جامع باهارون بغيل باوزير تناشد بنقل فرزة السيارات إلى مكان آخر
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> ناشدت لجنة جامع باهارون بغيل باوزير عبر «الأيام» قيادة السلطة المحلية بمديرية غيل باوزير لنقل فرزة سيارات الأجرة الرئيسية بمدينة غيل باوزير الواقعة بمحاذاة الشارع الرئيسي مقابل مسجد جامع باهارون إلى مكان آخر لأن اختيار هذا الموقع كان اختيارا غير موفق .
وقالوا: «موقع فرزة سيارات الأجرة الجديد بمحاذاة الشارع الرئيسي اختيار غير موفق لأنها تقع في مكان مكتظ بالمدارس وهذا شكل ازدحاماً لا مثيل له وخاصة عند ذهاب الطلاب الى مدارسهم وعند إيابهم منها، وقد سبق لنا وأن طالبنا بتحويل الفرزة إلى مكان آخر مناسب لأن اختيار الفرزة مقابل المسجد غير لائق نظراً للمساحة الصغيرة التي لا تستوعب الكم الهائل من سيارات الأجرة مما يضطر بقية السيارات للوقوف في ساحة المسجد لفترة طويلة، وهذا يشكل إزعاجاً وتضييقا للخناق على المسجد والشارع ويسبب زحمة شديدة إضافة إلى عدم وجود مساحة لوقوف سيارات المصلين وها نحن نطالب مجدداً بإعادة النظر في هذه الفرزة وتحويلها إلى مكان أفضل يستوعب كثافة السيارات ويسهل حركتها».
بدورها توجّهت «الأيام» ووضعت الأمر على طاولة الأخ أحمد عبدالقادر بانجار، القائم بأعمال نقابة جمعية مالكي السيارات بغيل باوزير، الذي أوضح بالقول : «كنا في السابق أمام مستشفى الغيل وجاء قرار بنقلنا وبالفعل نفذنا القرار برغم عدم وجود رؤية واضحة بوجود الموقع المناسب البديل، وبعد الأخذ والرد من قبل السلطة المحلية أصبحنا في الموقع الحالي بعد أن تم اختياره لنا ونحن في الأصل غير مقتنعين بهذا الموقع وذلك لصغر المسافة وما يترتب على ذلك من الاشكاليات وقد سمعنا بوجود شكاوى ومنها ما هو من لجنة مسجد باهارون لوجودنا في هذا الموقع.
ونحن نتفق مع هذه الشكاوى وذلك من أجل المصلحة العامة مع توفير مكان مناسب لنا بدلاً من الموقع الحالي وهذا يعود بدرجة أساسية إلى المسؤولين بمديرية غيل باوزير لحل هذا الإشكال».
وقالوا: «موقع فرزة سيارات الأجرة الجديد بمحاذاة الشارع الرئيسي اختيار غير موفق لأنها تقع في مكان مكتظ بالمدارس وهذا شكل ازدحاماً لا مثيل له وخاصة عند ذهاب الطلاب الى مدارسهم وعند إيابهم منها، وقد سبق لنا وأن طالبنا بتحويل الفرزة إلى مكان آخر مناسب لأن اختيار الفرزة مقابل المسجد غير لائق نظراً للمساحة الصغيرة التي لا تستوعب الكم الهائل من سيارات الأجرة مما يضطر بقية السيارات للوقوف في ساحة المسجد لفترة طويلة، وهذا يشكل إزعاجاً وتضييقا للخناق على المسجد والشارع ويسبب زحمة شديدة إضافة إلى عدم وجود مساحة لوقوف سيارات المصلين وها نحن نطالب مجدداً بإعادة النظر في هذه الفرزة وتحويلها إلى مكان أفضل يستوعب كثافة السيارات ويسهل حركتها».
بدورها توجّهت «الأيام» ووضعت الأمر على طاولة الأخ أحمد عبدالقادر بانجار، القائم بأعمال نقابة جمعية مالكي السيارات بغيل باوزير، الذي أوضح بالقول : «كنا في السابق أمام مستشفى الغيل وجاء قرار بنقلنا وبالفعل نفذنا القرار برغم عدم وجود رؤية واضحة بوجود الموقع المناسب البديل، وبعد الأخذ والرد من قبل السلطة المحلية أصبحنا في الموقع الحالي بعد أن تم اختياره لنا ونحن في الأصل غير مقتنعين بهذا الموقع وذلك لصغر المسافة وما يترتب على ذلك من الاشكاليات وقد سمعنا بوجود شكاوى ومنها ما هو من لجنة مسجد باهارون لوجودنا في هذا الموقع.
ونحن نتفق مع هذه الشكاوى وذلك من أجل المصلحة العامة مع توفير مكان مناسب لنا بدلاً من الموقع الحالي وهذا يعود بدرجة أساسية إلى المسؤولين بمديرية غيل باوزير لحل هذا الإشكال».