شخصيات اجتماعية ومواطنون بالقطن يطالبون محافظ حضرموت بإعادة صرف تراخيص القيادة
> القطن «الأيام» خاص:
> رفع عدد من أصحاب معارض السيارات وعقال الحارات ونقابة النقل والأجرة وشخصيات اجتماعية ومواطنين بمديرية القطن محافظة حضرموت، مذكرة إلى الأخ عبدالقادر علي هلال، محافظ حضرموت - استلمت «الأيام» نسخة منها- يشكون فيها توقيف العمل في قسم التراخيص بإدارة المرور منذ شهر رمضان المبارك .
وجاء في المذكرة التي حملت أكثر من 40 توقيعاً :«فوجئنا بتوقيف العمل في قسم تراخيص القيادة - السياقة - بإدارة المرور بالمديرية وسحب آلة التصوير الفوتغرافي إلى الإدارة العامة للمرور بسيئون بناء على توجيهات مدير عام المرور بالوادي والصحراء المبنية على توجيهات الإدارة العامة للمرور ووزارة الداخلية بتوقيف صرف تراخيص القيادة في المحافظات باستثناء المحافظات التي توجد بها مدارس تعليم السياقة، في الوقت الذي يتم فيه التعامل مع مدرسة بلقيس لتعليم القيادة بسيئون.. وبعد ذلك تم توقيف إجراءات ترقيم الآليات ومركزية تلك الإجراءات في مرور الوادي والصحراء (سيئون)».
ووصفوا ذلك «بالقرار المجحف لإعادة مركزية الإجراءات التي جاء قانون السلطة المحلية للحد منها وسيعرض المواطنين في المديرية والمديريات الغربية من الوادي إلى متاعب الازدحام وعناء الترحال ويحمّلهم أعباء وصرفيات إضافية مما سيؤدي بالكثير إلى تجنب استخراج تراخيص جديدة والسياقة بدون رخصة والسعي بسياراتهم بدون أرقام».
ونوهوا بالجهود الخيرة التي بذلت قبل عشرات السنوات من أجل استكمال فرع إدارة المرور بالمديرية وأصبح المكتب ولازال يقدم خدمات بسهولة ودون مشقة للمديريات الغربية والمحافظات المجاورة وسيحرم المديرية من ايرادات ورسوم محلية بملايين الريالات». وأعربوا عن أملهم «ببذل جهودكم ومتابعاتكم كما عهدناكم لإعادة العمل كما كان سابقاً».
وجاء في المذكرة التي حملت أكثر من 40 توقيعاً :«فوجئنا بتوقيف العمل في قسم تراخيص القيادة - السياقة - بإدارة المرور بالمديرية وسحب آلة التصوير الفوتغرافي إلى الإدارة العامة للمرور بسيئون بناء على توجيهات مدير عام المرور بالوادي والصحراء المبنية على توجيهات الإدارة العامة للمرور ووزارة الداخلية بتوقيف صرف تراخيص القيادة في المحافظات باستثناء المحافظات التي توجد بها مدارس تعليم السياقة، في الوقت الذي يتم فيه التعامل مع مدرسة بلقيس لتعليم القيادة بسيئون.. وبعد ذلك تم توقيف إجراءات ترقيم الآليات ومركزية تلك الإجراءات في مرور الوادي والصحراء (سيئون)».
ووصفوا ذلك «بالقرار المجحف لإعادة مركزية الإجراءات التي جاء قانون السلطة المحلية للحد منها وسيعرض المواطنين في المديرية والمديريات الغربية من الوادي إلى متاعب الازدحام وعناء الترحال ويحمّلهم أعباء وصرفيات إضافية مما سيؤدي بالكثير إلى تجنب استخراج تراخيص جديدة والسياقة بدون رخصة والسعي بسياراتهم بدون أرقام».
ونوهوا بالجهود الخيرة التي بذلت قبل عشرات السنوات من أجل استكمال فرع إدارة المرور بالمديرية وأصبح المكتب ولازال يقدم خدمات بسهولة ودون مشقة للمديريات الغربية والمحافظات المجاورة وسيحرم المديرية من ايرادات ورسوم محلية بملايين الريالات». وأعربوا عن أملهم «ببذل جهودكم ومتابعاتكم كما عهدناكم لإعادة العمل كما كان سابقاً».