خواطر تسر الخاطر
> «الأيام الرياضي» يزيد معاوية القدسي - كلية التريبة / الضالع
> لقد كان رد منتخبنا للناشئين قاسيا جدا على كل من وافق على قرار تجميد الكرة اليمنية، وخاصة اخوتنا الاشقاء الذين كان أملهم ايقاف الامتاع الكروي اليمني في الاستحقاقات الخارجية كي يكون تأهل منتخباتهم مضمونا..لكن ناشئينا كان لهم رأي آخر فأمتعوا وأبهروا وتأهلوا والقادم أجمل إن شاء الله.
هاردلك لمنتخب الشباب، ولكن ليس هذا نهاية المطاف فيجب أن نحافظ على هذا المنتخب الذي ظهرت فيه مواهب جديدة متجانسة تبشر بخير، وبمستقبل باهر قادم للكرة اليمنية، ولأمين السنيني نقول: ستظل دائما الأفضل.
> التشفير آفة تقتل المتعة في كرة القدم، فبعد تشفير الدوري الأسباني الذي لم يستطع المشجع اليمني مشاهدته بعد أن رفعت قناة "الجزيرة الرياضية" شعار: (إدفع لتشاهد).
نتمنى من القائمين على وزارة الاعلام عدم قتل المتعة الكروية المتبقية في قلوب ابناء الوطن بتواصل مسلسل التطفيش بحرماننا من متابعة كأس العالم 2006 بألمانيا من خلال التوصل إلى حل مع الملياردير السعودي صالح كامل صاحب قنوات ART" الفضائية التلفزيونية الرياضية.
> عمل يستحق الشكر والتقدير قام به التاجر علي محمد حسين تاجر الالكترونيات بالشارع العام بالضالع بتقديمه خدمة جليلة للمشجع والمتابع الرياضي ببثه مباريات الدوري الأسباني عبر شاشات تلفزيونية امام متجره، وقد لوحظ إقبالا جماهيريا كبيرا فهل يكون هذا مثال يحتذي به التجار.
هاردلك لمنتخب الشباب، ولكن ليس هذا نهاية المطاف فيجب أن نحافظ على هذا المنتخب الذي ظهرت فيه مواهب جديدة متجانسة تبشر بخير، وبمستقبل باهر قادم للكرة اليمنية، ولأمين السنيني نقول: ستظل دائما الأفضل.
> التشفير آفة تقتل المتعة في كرة القدم، فبعد تشفير الدوري الأسباني الذي لم يستطع المشجع اليمني مشاهدته بعد أن رفعت قناة "الجزيرة الرياضية" شعار: (إدفع لتشاهد).
نتمنى من القائمين على وزارة الاعلام عدم قتل المتعة الكروية المتبقية في قلوب ابناء الوطن بتواصل مسلسل التطفيش بحرماننا من متابعة كأس العالم 2006 بألمانيا من خلال التوصل إلى حل مع الملياردير السعودي صالح كامل صاحب قنوات ART" الفضائية التلفزيونية الرياضية.
> عمل يستحق الشكر والتقدير قام به التاجر علي محمد حسين تاجر الالكترونيات بالشارع العام بالضالع بتقديمه خدمة جليلة للمشجع والمتابع الرياضي ببثه مباريات الدوري الأسباني عبر شاشات تلفزيونية امام متجره، وقد لوحظ إقبالا جماهيريا كبيرا فهل يكون هذا مثال يحتذي به التجار.