غداً مناقشة واقع النشر العلمي في جامعة عدن في ملتقى علمي
> عدن «الأيام» نبيل مصطفى مهدي:
> تفتتح يوم غد الأحد 16/4 بجامعة عدن أعمال الملتقى العلمي حول (واقع النشر العلمي في جامعة عدن) برعاية أ. د. عبدالوهاب رواح، رئيس جامعة عدن.
ويناقش الملتقى الذي تنظمه نيابة شؤون الدراسات العليا والبحث العلمي أربع أوراق علمية: الأولى حول (واقع النشر العلمي في جامعة عدن) مقدمة من الأساتذة: د. شيخ باوزير ود. حسين باسلامة ود. علي خميس رويشد، أما الثانية فبعنوان (نشر المجلات العلمية في جامعة عدن ودورها في تشجيع البحث العلمي)، مقدمة من د. أحمد علي الهمداني ود. محمد ياسين رمزو، فيما تتمحور الورقة الثالثة حول (النشر الالكتروني وآفاق تطويره في جامعة عدن) مقدمة من د. سعيد باعنقود، وتتضمن الورقة الأخيرة (دور دار جامعة عدن للطباعة والنشر في نشر الكتاب الجامعي) من قبل د. محمد باسليم.
وأشار أ. د. أحمد علي الهمداني، نائب رئيس جامعة عدن لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي إلى أن انعقاد الملتقى العلمي يعطي دلالة علمية هامة بأن البحث العلمي لا ينحصر في جانب معين في الجامعات، وأن البحث العلمي حجر الزاوية في تطوير المجتمعات من خلال ربطه بمختلف حاجات المجتمع وخطط التنمية، موضحاً أن عالمنا المعاصر هو عالم الثورة العلمية والتكنولوجية وثورة المعلومات.
منوهاً في ختام تصريحه بأن المشاركين في أعمال الملتقى هم من الكفاءات العلمية المتخصصة في هذا المجال، حيث سيتم من خلال المناقشات المستفيضة والجادة للأوراق العلمية استعراض النجاحات المحققة على هذا الصعيد وكذا الصعوبات ووضع الحلول والمعالجات لها.
ويناقش الملتقى الذي تنظمه نيابة شؤون الدراسات العليا والبحث العلمي أربع أوراق علمية: الأولى حول (واقع النشر العلمي في جامعة عدن) مقدمة من الأساتذة: د. شيخ باوزير ود. حسين باسلامة ود. علي خميس رويشد، أما الثانية فبعنوان (نشر المجلات العلمية في جامعة عدن ودورها في تشجيع البحث العلمي)، مقدمة من د. أحمد علي الهمداني ود. محمد ياسين رمزو، فيما تتمحور الورقة الثالثة حول (النشر الالكتروني وآفاق تطويره في جامعة عدن) مقدمة من د. سعيد باعنقود، وتتضمن الورقة الأخيرة (دور دار جامعة عدن للطباعة والنشر في نشر الكتاب الجامعي) من قبل د. محمد باسليم.
وأشار أ. د. أحمد علي الهمداني، نائب رئيس جامعة عدن لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي إلى أن انعقاد الملتقى العلمي يعطي دلالة علمية هامة بأن البحث العلمي لا ينحصر في جانب معين في الجامعات، وأن البحث العلمي حجر الزاوية في تطوير المجتمعات من خلال ربطه بمختلف حاجات المجتمع وخطط التنمية، موضحاً أن عالمنا المعاصر هو عالم الثورة العلمية والتكنولوجية وثورة المعلومات.
منوهاً في ختام تصريحه بأن المشاركين في أعمال الملتقى هم من الكفاءات العلمية المتخصصة في هذا المجال، حيث سيتم من خلال المناقشات المستفيضة والجادة للأوراق العلمية استعراض النجاحات المحققة على هذا الصعيد وكذا الصعوبات ووضع الحلول والمعالجات لها.