روشـتة ريـاضية

> «الأيام» أحمد عبدالله حيدره الباشا:

> أحياناً تصل بي القناعة الكاملة بعدم إشغال نفسي بالأمور الرياضية التي لا يمكن إصلاحها بهذه الوضعية للقيادة الحالية، وأكتفي بمغالطة نفسي بالابتعاد وعدم الحديث والنقاش فيها، ولكن ولا أدري الا وقد دخلت في نقاش رياضي عقيم، لا له أول ولا آخر، والمؤسف أن الرياضة تعتبر جزءاً هاماً من اهتمامي اليومي وهذا قدري.

> صدقوني أن (الإنذار الأخير) مازال قائماً على أي شغب يقع في ملعب الكبسي بإب.. آخرها مباراة شعب إب واليرموك التي أقيمت بمدينة إب، برضه العقوبة كانت مثل العادة (الإنذار الأخير)، وهذا ما جعل الشغب يحدث في كثير من ملاعبنا، لأن العقوبة أصبحت معروفة (لفت نظر) أو (الإنذار الأخير) مع الغرامة، ويا الله السلامة.

> د. عبدالملك بانافع تبنيته طالباً مجتهداً ذكياً، وكذا لاعباً طموحاً وصل بجهده وإصراره الى تفوقه العلمي، وأكد بأن الرياضة هي السلم الذي أوصله الى تحقيق طموحاته، وهذه هي سنة الحياة من جد وجد.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى